بالامس هوي الخيال بعد ان كان صرحا شامخا
لم اتفائل لاي منتخب سعودي منذ 15 عاما سوي لثلاث منتخبات وطنيه
الاول لمنتخب كاس العالم 1994 وكان عند حسن ظني
الثاني للمنتخب الاوليمبي عام 1996 في اتلانتا وللاسف خاب ظني
والثالث منتخب الناشئين الحالي 2006 في كاس اسيا في سنغافوره وللاسف وللاسف وللاسف خاب ظني
كنت متفائل لاقصي الحدود لمنتخب الامل الحالي فهم صغار السن ولكن كبار في المهارات والتكتيك والتكنيك
ونتائجهم في التصفيات دليل علي ذلك ونتائجهم في الادوار التمهيديه كذلك
يوسف الدوسري ويحي الشهري ونايف العنزي وسلطان البيشي ولاقي فلاته والسرفي والحزازي والشريف
نجوم كنت متفائل ومتفائل بهم وافتخر
ولكن عند المباراة الحاسمه للتاهل لكاس العالم للناشئين خسروا الرهان وعادوا منهزمين لانتيجه ولامستوي ولا اي قتاليه ولا حتي روح فقد اختفت في ذلك اليوم المطير ومع هذه الهزيمه تحطمت االحلام
وتعالت الاهات وتعالت الحسرات
لقد خاب ظني لقد خاب ظني في نجوم منتخبنا الناشئين 2006