بارك الله فيك أبا أسامه على مقالك الرائع ، ولي أمل في أضافة بسيطه
ما حكاية ميادين التحرير التي في مدخل الخفجي لا توجد ولا شجرة واحده ولا معلم جمالي والمساحة اللي يركض فيها
كذلك هانحن نستقبل شتاء قادم بأذن الله أين التصريفات للمياه ، ففي الصباح الباكرلكي تذهب لعملك أيام الشتاء
لابد أن تمر ببرك مستنقعات الأمطار ، نحن سنويا نرى عمال البلدية يقلعوا طوب الأرصفه ويستبدلوا غيرها ،
ويردموا حفرة ويفتحوا غيرها وهكذا ، فلا طبنا من المستنقعات ، ولا غدا شر الحفر التي تكن مصيدة للأفراد والسيارات 0
وطوب الرصيف مثل ثوب العيد يغير في السنة مرتين 00000
بارك الله فيكم