[ALIGN=CENTER]
[table1="width:100%;background-image:url(http://www.alraidiah.org/up/up/33606676820120503.png);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
*المال المكتسب من الولاية ينبغي أن يرجع إلى بيت المال صح عن
أبي بكر في مرضه: انظروا ماذا في مالي منذ دخلت الإمارة
فابعثوا به إلى الخليفة بعدي
*من خصال المنافقين مسايرة الناس وإرضاء الجمهور ولو على حساب الحق
(يحلفون بالله لكم ليُرضوكم والله ورسوله أحق أن يُرضوه إن كانوا مؤمنين)
*الهدية للأقربين أفضل من الصدقة للأبعدين، ففي الحديث قال النبي ﷺ
لزوجته ميمونة لمّا أعتقت جاريتها (لو أعطيتها أخوالك، كان أعظم لأجرك)
*قوة الحجة لاتكفي لانقياد الناس لك ولكنها تحتاج إلى لين فحجة النبي
القرآن ومؤيده جبريل ومع هذا قيل له(ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا
من حولك)
*الابتلاء يلحق (الناهي عن المنكر) أكثر من (الآمر بالمعروف) لهذا يترك
بعض المصلحين النهي ويكتفي بالأمر طلباً للسلامة فتتشوّه الرسالة.
*التجرد بالرأي نادر، إذا كان غنيا ثم افتقر تغير وإذا كان مسؤولا ثم
عُزل تغير، وبقدر المؤثرات رفعا وخفضا ينقلب فكره،الحق موجود
لكن يدفنه الطمع
*إذا انتصرت الأمة للسلطان أعظم من الانتصار للرحمن، فهي أُمة
دنيا لا أُمة دين، وذلك علامة حيدتها وتخلي الله عنها.
*زوال فتن الشام يتلوها نصر الإسلام، وقوّة الإيمان، وضعف النفاق،
ففي الحديث قال ﷺ : (ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)
*الحكومات تخاف تغير سياستها أشد من دينها وأولوياتها تحدد
خصومها ويتناقض الدين بإدخاله في غير أولوياته فخصوم السياسة
يتغيرون أكثرمن خصوم الدين.
*خذلان الدول العظيم لأهل الشام، سيتبعه عقوبة توازي عَظَمة الخذلان،
سنّة لله ماضية، فاللهم خصّ القادر وارحم العاجز .
#مجزرة_البيضا_بانياس
*من خذل مؤمناً واحداً خذله الله فكيف بخذلان أمة في الشام تنتهك
ديناً ودماً وعرضاً ومالاً وأمناً! ادفعوا عقاب الله وخذلانه لكم بنصرة
المظلومين
*دولٌ إسلامية جعلت الإسلام دستورها ولم تطبقه، ودول غربية جعلت
العقل دستورها وطبقته ، فجاءت أجيال أساءت الظن بالإسلام
وأحسنت الظن بالغرب !
*الاكتفاء بمخالطة الكبراء يُورِث الكبر، ومخالطة الضعفاء تورث التواضع
ففي الحديث:
(كان النبي يأتي الضعفاء ويزورهم ويعود مرضاهم ويشهد جنائزهم)
*يهجر الناس حكم الصلاة في الرحال عند نزول المطر وقول المؤذن
بدل الحيعلة (الصلاة في البيوت) فأحاديث صلاة الرحال في وقتها
أصح من الجمع جماعة
*قال حذيفة: من أحب أن يعلم أصابته الفتنة أم لا فلينظر فإن كان
يرى حراما ما كان يراه حلالا أو يرى حلالا ما كان يراه حراما فقد
أصابته الفتنة
*يحمل الإنسان في جوفه صنماً قد يسجد له قلبه ويركع، وهو الهوى
(أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله) يسجد لرأيه وهواه كما
يسجد الجاهلي لعُزّاه
*حينما كان السحر لصالحه بحث عنه
(وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم)
وحينما رأى فرعونُ حجة موسى صار السحر عنده فرية
(قالوا ما هذا إلا سحر مفترى)
حساب الشيخ على تويتر للفائدة
@abdulaziztarefe
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]