[align=right]بسم الله الرحمن الرحيم
اثبت الجيولوجيون وجود الدينا صورات في العصور السابقة هذه الوحوش الضخمة المفترسةالعدوانية
وذهب اكثرهم الى ان انقراض هذه الحيوانات كان دفعة واحدة بعدما ضرب الارض نيزك اشعل حريقا
استمر مدة طويلة وبالتالي حجبت الشمس بواسطة الادخنة. بغض النظر عن القصة العلمية
"ثبت وجود الديناصورات وثبت انقراضها" والامر بغاية المنطقية فلو استمر وجودها اكثر لـ أستحال العيش
على هذا الكوكب . هي رحمة الخالق وحكمته سبحانه وتعالى
يقاس بالمثل مرض الطاعون وأمراض أرقت البشرية أجيالاً وكانت رحمة الله في كل مرة تتدخل
من اجل البشرية .
سينقرض هذا الوحش يوما ً ولن يبقى له أي أثر لأن كل المنطق يقول هذا ولأن الخطأ لا يستمر ابدا
عندها تعود الحياة اجمل وأعذب و أصدق
مهما عظم حجم هذا الوحش ومهما كانت قوة انيابه سيسقط كذبابة انتهى اجلها
لكن قبل ايامه الأخيرة يجدر بنا ان ننفض الغبار عن(أعيننا) حتى نرى بوضوح حجم مصيبتنا اولا ً
فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وانا أؤمن بهذا الامر أي اننا يجب أن نبحث بأنفسنا عن
اسباب هذا السرطان
اكتب والاف الامور التي تستحق الذكر ولا اعلم أيها أذكر.
فكل زاوية بهذا الوطن تحمل ما يكفيها من الألم...
من سيمد يده للمساعده ؟ ومن سيساعد اولاً فالكل مصاب والكل مهم ولا مجال للأولويات هنا
تنفسك للأحباط بكل شارع يجعلك تموت اختناقاً[/align]