ليه بس بغيآبه تصير ألليآلي كثآر << مسآحه خآصه للغيآب فقط

[صانع الإبداع]

تضيق بصدري الأنفآآس .. إذا غبِت وغ ـاب الظي ..

واحس اني وسط هالنآآس .. مثل طـــــفلٍ يدور شي ..

[شمس الرائدية]

أنآ ( تعبت أوآسيني ) .. وأقآسي فجعة غيآبك
وربي مـآ أنآم الليل .. و إلا الدمع في عيني
::
أنآ تعبآن يـآ خلي .. أنآ تعبآن .. بـ أسبآبك
رجيتك لا يطـول البعد .. ( رجيتك لا تخليني )

[صانع الإبداع]

آرجـوووك تـاخـذني عـلى قــد قـلـبي
مـا عـاد بـاقي لي عـقـل في غـيـابـك !!

[غِنَــى !]

ماعندي غير احباب ثلثينهم غاب !
راحــــوا و لا ادري وينهــم .. عـن حنينــي !!

رح قلهـــم يا أحــــبــاب مازلتــوا احبــاب
و إن ما يبوني قـلّهم .......... ما أبيني !!

[شمس الرائدية]

..‘

من آلغبَآء جدآ , ,
آن تقضَي وقت غيآبهم مُگبلآ بَ شوقگ لَهم [ ] !
بينمآ هُم آختآروآ آلبعد لَ ترتيب حيآة أخرى

خَآليه منگ [ ]
أنت ترصف آلششَوْق أششعآراَ لَ عودتهمٌ
وَ هُم يختآرون أگثر گلمآت الاعتذآر بريقآ
لَ يغطي بشآعة آنآنيتهم [ !]

^^

فعـــلآ ..!!

[غِنَــى !]

^ هو فعلًا .. فعلًا ولكن .. مَالنا على الاشواق حيله


عزيت نفسي في غيابك و صديت
كـن الجفا يازين سيـف ٍ تـسله .!

[شمس الرائدية]

.


هذآ و \ غيآبك
( مآبعد كمل يوم ) ... أحسس صدري
من السوآلف ,
......................... ضآق !

[غِنَــى !]

وَالله إنيّ [ يٌوم ] - سٌولفَت آلحَنينّ
إنتبهت ! بِـ حَرفيّ " آلطآلِعْ " عَتبْ

آآآه .. يَآ كثر .. الأمَل بـَ آلغآيبين
والأمل .. نَفس : (الألم ) بَس بِـ تَعب !

[صانع الإبداع]

رحلت..!
ومآبقى.. إلآ زوآيآ تعزف من أوتآر الذكريآت ..’’

[غِنَــى !]

إنتهاون بـ/ الغياب وندور له عذر ..!
.......................| والأماكن رددت [ مـ/ للغياب أعذار ]
ننثر غبار الأماني والخطاوي حبر
.........................| لو كتبنا من أمانينا [ مدن أشعار ]!
تشهق الوحشه عليك وتستفز الصبر
.........................| وماتردد غير يـ/ الله هوّن المشوار !
كنها من موت الأحلام وتهفات العطر
........................| ضايعة من واحدٍ معها غدى له ثار ..
لين جفت فـ/ الحنايا ماسقاها مطر
..........................| أمنية فيها لقا وردي وشم أزهار !
ياثقل جنب الحمول اللي عليها أمر
.......................| مانصبت كتف الزمان بهاجسٍ ماطار ..
يانهاية عُمُر ..! أو يا نهاية عُمُر ..!
....................| إنتهى عمري وأنا ألقم فالحطب والنار !