اروق الزومان شاب عجيب فريد من نوعه في هذا الزمان. يمتلك جميع مقومات الخطيب المؤثر من لغة عربية وانجليزية ومقدرة على الالقاء واستخدام لغة الجسد وتغيير نبرات الصوت بطريقة تدخل المستمع في المغامرة بتفاصيلها وصعوباتها. متحدث ملهم ومحاضر يبث في الحضور الحماس والرغبة في التغيير وربط الحياة بالله. لفاروق الزومان مقدرة عجيبة على الاقناع باسلوب ثقافي ومنطقي وعلمي وديني عجيب, وعنده مقدره على استحضار الادلة وضرب الامثلة بطريقة مشابهة للشيخ سلمان العودة لذلك العديد من الناس اعلنوا إسلامهم بسبب هذا الشخص أو اعلنوا بداية البحث عن الإسلام مثلما فعل اثنان من المتسلقين(امريكي وكندي) والذين شاركوه في مغامرة تسلق جبل افرست, والعديد من المسلمين غيروا حياتهم بعد الاستماع اليه أو الجلوس معه.
الطموح وعلو الهمة توصلك للقمة يشتركان في الهدف وهو طلب معالي الأمور..
(ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر)
النظر لفوق مو لتحت وعدم الرضا بــ الدون
,
استشعار عظمة الله وان الله معه
وعند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء
والهمة والرغبة ذاتية من النفس وعدم الاهتمام باراء الاخرين المحبطين!!
,
و ارسال ايحاءات ذاتية ايجابية تحفيزية للنفس
وكيف انه لما يتجاوز عقبة عقب عناء يكافأ نفسه
والواحد لاتعثر..مايقعد .. لا يقوم وينهض مرة اخرى
فالوصول الى القمة تحتاج الى علم وصبر وتحمل ومثابرة ..
وكل عثرة ممكن تواجه الانسان راح ترفعه درجة
وكل ماصعد درجة كل مازادت العزيمة فــ يصل بتوفيق من الله