غــــرق ..|

[فايز البجيدي]

.,


يَوْمِيِ مَلِيءٌ بِالْتَّعَبْ


,

[فايز البجيدي]

.,

جَمِيْل ٌ هُوَ " اللُّجُوءِ لِلْحُلْمِ " هِّرْبَا ً مِنْ الْوَاقِعْ

وَلَكِنَّهَا مُؤْلِمَةٌ " لَحْظَةُ الإسْتِّفاقِةِ مِنْهْ "

.,

[فايز البجيدي]

.,

لَا اهْتَمَّ لِمَا يَهْذِيَ بِهِ ضِعَافُ الْعُقُوْل

لَيْسَ غُرُوْرا ً

بَلْ ... لِأَنَّهُمْ غَيْرُ مُؤَاخَذُوْنَ بِمَا يَقُوْلُوْن


.,

[فايز البجيدي]

.,

صَبَاحِيِ بِكُمْ أَجْمَلْ

.,

[فايز البجيدي]

.,

اعْلُلْ حُزْنِيْ بِّإِبَتَسَامَهْ وَأَهْمِسُ : أَنَا بِخَيْرْ

.,

[فايز البجيدي]

.,


تَبْيِ تَعْرِفْ مَنْ أَكُوْنْ ..!

أَسْأَلْ الْلَّيْلْ الْطَّوِيْلْ ..
...... أَسْأَلْ الْصَّمْتْ الْجَلِيْلْ ..
............. أَسْأَلْ الْصَّبْرْ الْجَمِيْلْ ..

تَبْيِ تَعْرِفْ مَنْ أَكُوْنْ ..!

أَنَا : آَهَاتْ .. وَ هُمُوْمْ .. وَ هُمْ
أَنَا : أَلَآْمْ .. وَ جَرُوْحْ .. وَ نَدِمْ

تَبْيِ تَعْرِفْ مَنْ أَكُوْنْ ..!

أَنَا أَكُوْنْ .. أَوْ لَا أَكُوْنْ

وَهَذَا نَمُوْذَجْ حَيَاتِيْ


.,

[فايز البجيدي]

..

لَيْسَ كُلُ مَنْ قَالَ أَحَبَّكَ .. هُوَ بِالْفِعْلِ يُحِبُّكْ

رُبَّمَا قِيْلَتْ لَّلتَسَلَيْهْ ..

فَقَدْ اصْبَحَ الْحُبٌّ فِيْ هَذِهِ الْآَوِنَةِ الْأَخِيرَهْ لِلِعْبِ وَ لَّلتَسَلَيْهْ فَقَطْ

.,

[فايز البجيدي]

رَبِّيِ أَجَعَلَ لِلْفَرَحْ الْنَّصِيْبُ الْأَكْبَرُ مِنْ حَيَاتِيْ

" صَبَاحُ الْأَمَلْ "

[فايز البجيدي]

.,’

لَا يُهِمْ مَا يَهْذِيِ بِهِ أُوْلَئِكَ الْسُّفَهَاءْ ..!

هُمْ سُفَهَاءْ .. فَلَا نُعَيَّرُ لَهُمْ ايّ اهْتِمَامْ

فَقَطْ .. نَدْعُوَا لَهُمْ الْرَّبْ بِالْشِّفَاءِ الْعَاجِلْ .. وَانْ يُعَافِيَنْا مِمَّا ابْتَلَاهُمْ فِيْهْ

فَهُمْ بِحَاجَةٍ لِدُعَائِنَا .. لِأَنَّهُمْ فُقِدُوا نِعْمَةَ الْعَقْلْ


.,’

[فايز البجيدي]

.,’’

الْأَرْبِعَاءِ

22 / 06/ 1432هـ

يَعْنِيْ لِيَ هَذَ الْيَوْمِ الْشَّيْءَ الْكَثِيْرْ .. وَسَيَبْقَىْ مُخَلَّدا ً فِيْ الْذَّاكِرَهْ

.,