أحَآكي الليل واسُولف . . وتسَألني
الغيمه الخرسى :
[ ليه مآنمْتي , علامَك ؟
ترى نوم البَشر ممسَى
الصْبح , قرب يجَينآ وانتِ عُيونك نعسَى ] !
يَ غيمه خفَي بِ سُؤآلك ‘
مآ اخبَر الغيُوم تقسَى !
مآسْهرت لِ أني اشَتقت
, سهَرآنه :
- ( أبي انْسى َ)
أبي أهَرب منْ حلوُمي ,
وأدور بِ الصَبح مْرسى . .