في محافظة الانبار العراقيه نُصبت خيام
وجلست كل قبيله امام خيمتها صافه ابنائها في المقدمه
ورجال طاعنين في السن متقلدين سيوفا
وكل قبيله تتفاخر بشبابها وتضمن الاطاحه بالايراني نوري المالكي
وترى المالكي في خطابه مرتبكا لا يعرف اين الصواب ليسلكه
نظرا لبسالة وشجاعة وصمود اهالي الانبار والتاريخ له حكايات
والحرب الصليبيه الاخيره لها شواهد وقصص
وبمشيئة الله ستكون نهاية المد الصفوي على ايدي احرار الانبار
فالعراق بوابتنا الشرقيه إن تعافت تعافينا