أنا صار لي موقف خطيييييييير جداااااااااا و مضحك جدااااا
و أدري راح أتقولون عني خبل بس أبيكم تعرفوه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوم طلعت ويا أصحابي رحله سفاري بالصحرا و اللي يشوفني ذيك اليوم يقول كاوبوي
شايل بندقيه ( رش ) و معاي شنطه مثل الجبل على ظهري و نفس الحال مع الثلاث خبلان اللي وياي
و هذا انا أمشي و فجأه صرخ فيني أحمد صديقي و قال لي بالله لا تتحرك بس ولا حركه ولا نفس
قلت شفيك مذعور
قال خلك هادي حبيبي بس بغيت أقول لك إنو فيه طريشه = الأسود و العياذ بالله
و هذا للي ما يدري عنه عباره عن حيوان شديد السم و سريع مره و فتاك
طبعا من شفت الطريشه هذي و أنا حالي صار ................ أكيد متخيلين شكلي
و هذا أنا أقف ساعتين و تلت و أنا أنتظره يتحرك أو حتى حدا فيهم يلحق على إلا هم واقفين بعيد و رجعوا للورا مترين
قلت يالله ع النذاله و الله و شكلي ضعت فيها
و بعد
صارت ضحكه ظلت ترن لين إنتبهت لهم و نسيت هالطريشه الملعونه
و إلتفت شفت أحمد يقول صدناك و خيرها بغيرها
بعد لحظات ذهول فهمت السالفه
طبعا طلعت الطريشه مطاطيه مصنوعه بحرفيه مستحيل يعرفها غير أهل الخبره
و أنا جريت عليهم و اللي كنت أقفشه أصكه كفوف مو كف على وجيهم
بس و الله كان موقف زفت
و بعد فطست ضحك ع روحي
يالله ان شاء الله تعجبكم
فارس الحب