كآن حُلمنآ الجمِيل ..
بِه " بَيت ، ووجه أحببتهُ جدًا .. وأطفَال منِه كُثُر .. وإستقرَار عظِيم !
بِه : إبتسامة مِنه .. وقبلَة منّي علَى عينه ،
بِه .. ( رَاحة ) ! .. ومن منكُم لَم يجدها مع مَن.. [mark=#CC0066]تتمنّاه رُوحه[/mark] ؟
.. فأنَا لَم أتمنّى فقط ! فقَد تماديتُ .. و أسرفتُ كثيرًا ،
.... في الحُلم الجمِيل !
وكُل الأحاسيس " الصادقَة التي إستنزفتها فِي سبيله ....
وأنا كـ أحاسيسي كُنت صادقة جدًا !
رُغم أننّي هُزمتُ .. وإنكسرتُ ،
وقُتلتُ برغبتٌتهِ بآالغيِآب عنِي.. !
إلاّ أنني صادقة جدًا ، كُنت !
.. و أعترفُ الآن :
انه قد هالنِي أن أُدير ظهرِي بعدَ أَن حلمتُ وتمنيتُ !
وأرعبنِي جدًا ..
خذلان ولاء الرجُل الوحيد الذي مرّ في العمر ،
ليَ !
.
.
[align=left]
.. الحُلم وكُل الأشيَاء الجميلة التي بيننِآ ..
هِـــًل ترُيد و تتِمِنى تحقيقهآ إلِى الآِن كِآلسآبق..!؟؟؟
ام ِ انِك ألقيتُ به ،
إلى أقصى الأماكن بُعدًا في سلّة مهملات الذاكرة !
.. ارجوكـ [mark=#CC0066]آخبرني[/mark] لآتتركني عالقة بآحلآمي الى الآن [/align]