.
.
مَدخلَ.."
تدري من أطهر من وطى بالأرض من بعد الرسول ؟
الصحابة ثم ابوي وأمي وانا وكل القصيد
من عشقتك .. قمت أردد هالحروف
" ماني مرتاح بغيابك "
وش تبي أكثر .. وانا منك اهاب
ياهـ يا كبري بعيني .. وأنا في قلبك أهيم
يادفاك .. إن قلت وينك ..
لاتخليني .. " أمـوت "
. .
من لقيتك وانا أتمتم في الكلام
" ماني مرتاح بغيابك "
كنت أشوفك في طريقي .. وإنت تحضّني بإيديك
تكفى .. " طمني عليك "
ماتركتك .. كنت راحل للسلام ..
ماتركتك .. هذي لحظات التمام ..
تكفى " طمني عليك "
إنت حاول تقترب قد ماتبي .. وإعرف اني بالسما .. مثل " الجدي "
وسهيل يآخذني وأجي
وإعرف اني بكل يوم ..
.. ميت وميت عليك..
" تكفى طمني عليك "
واجيلك ماشي بدرب الطريق اللي عرف ممشاي ..
وأجيك اشتاق ياروحي ..
وأحس اني وانا اتنفس هواك الممتلي " أفراح "
انا أرتاح .. انا ارتاح
انا أرتاح .. انا ارتاح
انا أرتاح .. انا ارتاح
وأزفر من نِفس قلبي مطر وغيوم
وأطرد من سراب الاّل .. كثير هموم
وبأتبعك ..
والله العظيم " ابـفقدك "
بس الزمن بيبعدك
والناس عني تمنعك
لكن انا بأبقى معك .. بأبقى معك
قسم بالله ياكره الغياب الممتلي بجنون
والله العظيم " اشتاقلك "
" تكفى طمني عليك "
"ماني مرتاح بغيابك "
تكفى حس شوي فيني "
بكل عمري أحتريك
آهـ ياكلي " يبيك "
كنت أغني بصوت واضح " حيل واضح "
وكنت اشوف الشوق فاضح ..
حيل فاضح
وانتهيت بـ " بكل عمري "
ولا إنتهيت من الغلا الفياض فيني ..
وكل .. كلي مايبات
ولاني مبعد ماأبيك ..
ماتركتك الا من خوفي عليك
ولاهويتك الا من شوقي إليك
ماتركتك .. لإني راحل للسلام ..
ماتركتك .. هذي لحظات التمام ..
مخرجٌ.."
وتزفر بالسما هالغيم ..
وتناديني .. بسمو الأرض
وأحسك حيل في صدري
وأتنفس .. من انفاسك ..
لـ الرآإئعَِ فهَِد الـ مهَوسَ [ ]
.
م\ن