معقووووولة " الناقة " سعيد العويران افضل من الكابتن سامي الجابر ؟!!!
على اي اساس تم هذا التقييم ؟!!
سامي كان ضمن الفريق السعودي اللي حقق كأس العالم للناشئين في اسكوتلندا و مشواره حافل مع المنتخب السعودي من بداية التسعينيات الهجرية استطاع ان يفرض نفسه على كل مدربي الأخضر و أهدافه اكثر بكثير من سعيد العويران اللي كان نكرة " على مستوى المنتخب " قبل كاس العالم 94 و حتى في كأس العالم 94 أستطاع سامي تسجيل هدف من ضربة جزاء حصل عليها بذكائه و كانت فعالية اكثر من سعيد العويران اللي لاحظنا كيف كان سينشب شجار بينه و فهد الهريفي في مبارة بلجيكا قبل نهاية الشوط الأول و حسنته الوحيده هدفه الذي انطلق به من منتصف الملعب و كل اللي سواه انه " دعم" اثنين من لاعبي بلجيكا ففتحوا له الدرب خوفا من هذا البعير الهائج و لا يفوتني ان اقول ان الكابتن ماجد عبدالله و حمزة ادريس ساهموا بالهدف حيث انهم سحبوا لاعبين من دفاع بلجيكا و فتحوا الطريق لسعيد ليصطدم بالمدافع الأخير و يطرحه ارضا و يلحق الكرة و ينزلق عليها قبل الحارس فكان هدفه الذي قورن بهدف ماردونا مع الفرق ان ماردونا استطاع برشاقته مغالطة الدفاع و خداعة عكس
" البالدوزر " سعيد العويران
و سجل سامي مع فريقه الهلال يشهد له بأحراز جميع البطولات الأسيوية فهل يعقل ان يتم تجاهل كل هذا و النظر لهدف كان مثل بيضة الديك