بسم الله الرحمن الرحيم
ونعم بالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قد نسأم احيانا من رؤية الاشخاص
وضع اصبح طبيعي في لاطبيعي من الأساس
وبالود ان نتوارى خلف الكتب والمجلات
بكل تأكيد
ونتنقل بين الخبر والطرفه ثم المعلومة
كلام سليم
فلعلها طورت فكره واشبعت رغبة وزادت علما
هي مثلما انتي ذكرتي ولكن المتلقي لم يتهيأ
.
.
الروايات - القصصص - المجلات - الكتب بشتى مجالاتها
هي ماتزخر به مكتباتنا العربيه
ومكرر ومؤلفات لاتشبع الذائقه
لكن دعنا نسلط الحديث عن المجلات
اي مجلات
العربيه
الخليجيه ومانلحق فمابالك العربيه
والتي امتلأت منازلنا منها
البعض وليس مجملها .. أغلفه وعناوين مشوقه
وبعددها بغرف الشبان والشابات كان منافسا لعددالكتب والمراجع المدرسية..!!
ممكن
حتى اصبح من بها (مشغف) اكبر متابع وناقد للكاتب الذين يبحر في عالم الحرف
من يبحر في عالم الحرف انا معك وتلاشى في طفرة النت والقنوات
.
عزيزي القارئ
نعم وسمّي وأمري
هل تستهويك قرأت المجلات العربية...؟؟
اذا كنت الاجابة بنعم..
العربيه .. نعم والتي بعيداً عن الأزياء والفن(الطرب)
اكمل سير الاجابة للباقي
كملنا وتوكلنا على الله
نوع المجلة التي تقرأها(شعريه-عامة-رياضية..ألخ)..؟؟
ثقافيه
اكثر مايجذبك بها..؟؟
المعلومه
ماينقصها من اقسام..؟؟
ليس اقسام والمشكله مشكلة من يقوم على هذه ِ الأقسام حسب التخصص
ماتفتقره من طرح للمواضيع..؟؟
المواضيع المُبتكره
لوكان بيدك زمام الامر ..
لوكان
الاقسام التي بودك ان تتناولها مجلتك بشكل رئيسي ودائم..؟؟
التنويع جميل والنهج المستمر يسبب الملل
افكارك المستقبليه لها حتى تنافس السوق..؟؟
لاتُُنافس الا في اللقاءات مع شخصيات لها ثقلها وأسئله غير تقليديه وتتوافق مع رغبة الجمهور حسب الشخصيه
اما ان كنت للمجلات لاتقرأ, فمالسبب..؟؟
لأرتباطي بأنشغالاتي اليوميه الأعتياديه .. وعدم التهيئه الهدوئيه للقراءه ..
أجوده مضمونها وطريقه عرضها للموضوع وقلة مصداقيتها
أبعدتك عنها..؟؟
لاأعتقد وهذا يعود على مدى ثقافة وأطلاع صاحب الحلال (المالك)والماده التي تخدم الوسيله
ام كان الامر راجع لشي لنفسك فلا يستهويك امر القراءة
تستهويني في البحث عن مالااجده في منابر اخرى و بالنسبه لأحداث العالم السياسيه فيوجد ماهو اسرع وأقرب للمتابعه (الأعلام المرىء)
.
.
.
اتمنى ان اجد من يتفاعل لطرحي
تفاعلت لأنه طرحك
فبحضوركم ),:وربي أسعد له
ولذلك اتينا
لذا لاتحرموني {:..جميل الطلة
ماحرمناك وطلينا
.
.
لأجل اشتياقي
ونعم