يبدو من أختنا الحاتمية و الأخ درويش
أنهم لم يقرأو الفتاوى كاملة .. أو أنهم لم يفهموها
هذي من فتوى ابن باز
والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة
جواب الشيخ ابن عثيمين
القاعدة الأولى: أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم. والدليل قوله تعالى: (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم) [الأنعام: 108] فنهى الله سب آلهة المشركين – مع أنه مصلحة – لأنه يفضي إلى سب الله تعالى.
ثم قولك يا الحاتمية أن تقود المرأة سيارتها أفضل من ركوبها مع السائق
أقول كما قال ابن عثيمين رحمه الله
ثيادة المرأة للسيارة في مفاسد .. والقاعدة الفقهية تنص ع أن إذا عرضت مفسدتين فنأخذ أخفها ضررا
فقيادة الرمأة للسيارة يوجب لها نزع الحجاب .. والخلوة عند نقاط التفتيش
ولا بد أن تكشف وجهها عند نقاط التفتيش .. وكذلك تسبب الفتنة .. عند إشارات المرور .. ومحطات البنزين .. إذا كان الشباب يطاردون المرأة وهي مع سائقها
فكيف ستكون مطاردتهم لها لوحدها ؟ لا شك أنها أعظم وأكثر .. والشيطان يزين لإنسان المعصية
ويهون من شأنها ..
وركوبها مع سائق أخفف ضررا مما ذكرت
فلذلك قيادة المرأة للسيارة حراااااااااااااااااام
بعدين وين غيرتك يا رجال ع أهلك شلون تخلي أهلك يطلعون ويسوقون و يمرون من عند الشباب وتختلط مع الصالح والطالح
لو كانت مو حرام عييييييييييب استح ع وجهك تاركلي أهلك بالشارع كل من هب ودب طالع فيهن
وارجعوا للفتاوى واقرأوها جيداً وجزاكم الله خير