من كثرت اخطائه و (.............) كثر خـــوفـــه
أتفق معك في هذه النقطه سواء كان مسئول أو فرد.
ومن كثر خوفه ..... كثر حراســـــه ..
فالموظف و الفرد عندما يخطيء فمن أين يأتي بالحراس عند الخطأ..؟
وماهي نوع تلك الحراسة..؟
فهل للأمراء وعلماء الدين أخطاء لوجود الحراسه عليهم..!
ربما تقصد في هذا المسجونين (المجرمين) الخارجين عن القانون..!
ومن كثر
حراسه عاش بعيدا عن الناس ..
فأين سيعيش أويسكن فهل سيترك منزله..؟ فيعيش على سفح الجبال او في البراري تاركا وظيفته ..!
فمن أين ينفق على حراسة..!
أو الحراس هم من ينفقون عليه..!
ومن عاش
بعيدا عن الناس
لن يعرف من همومهم شيئا .
كيف يعلم المسئول حال الفرد وهو بعيدا عنه..وإنما بالمواجهه وشرح الأوضاع ..!
ومن لا يعرف همومهم لن يخدمهم ابدا ..
أعتقد أن هناك معروض يستطيع الفرد أن يشرح أوضاعه للمسئول بالمقابله ..!
والمسئول لهم عقول وضمائر أنسانية بأستطاعتهم تمييز ومعرفة نوع الحاجه المطلوبة من عيون وحال الفرد , فهم لايقصرون إن علموا حاجة الشخص الماسه فهم أناس أمثلنا تتوسطهم الأنسانية..!
أنما أختلف معك في وجهات النظر ..!
فهذه هي وجهة نظري على الرد المقتبس..ربما أنا على خطأ وربما أنتم ,فنظرتم لها من نظره سطحية وانا أعمق..
فالأختلاف لايفسد من الود قضية..
لك كل المحبه والتقدير..