[align=center]أسف لأني داخل عرض
شوف يا أخ بتال
الحقيقه التي لن تجد كثيرا يؤكدها بل انك قد لا تجد من يفهمها ولا ادعي الفهم و لكن أقول بأني صريح
الحقيقه : نحن في مجتمع يعشق التقليد و المحاكاه
نحن في مجتمع يناقض نفسه
نحن في مجتمع يحاول الجمع أو المزج بين هويتين الأولى شرقيه اسلاميه .. و الثانيه غربيه تحرريه
إعتبر يا عزيزي ان الكلام السابق عباره عن معطيات معادله صغيره و إجمعها فستجد الناتج = المرأه
أتدري لما ؟
حينما حاول مجتمعنا أن يقلد أو يحاكي فلقد أورث نفسه مزيدا من التعاسه لأنه لم يتطرق لإيجابيات المجتمعات الأخرى و لكنه حاكي الكل بلا كيف فكانت المرأه دليل تقليده فحررها في عدة مجتمعات عربيه و اسلاميه و بقى مجتمع السعوديه و بعض دول الخليج العربي
هنا ثارت الخلافات فالبعض عندما حرر المرأه حدثها و رأها و ....... ( أظنك تفهم )
و البعض مازال لم يفعل ,,, بين لم يجد فرصه و بين خائفا منها و بين مدعي ما ليس عليه أمره
ـــــــــــــــــ و من هنا جاااااء التناقض ـــــــــــــــ
فقال البعض بحرية المرأه في حدود و البعض الآخر قال بأن المرأه حره رغم القيود و الكل يعلم أن الحريه لا تعلمها اللحود .... عذرا فلقد خرجت عن المضمون
طبعا بعد التناقض صار الرجل يعاني من مشكله رهيبه ((( كيف يدعو المرأه ليتعرف عليها أو يكسب ودها )))
طبعا مازالت هناك معطيه لم يأتي دورها ألا قد حان الآن
شرقي اسلامي .... غربي تحرري
هنا يجد الرجل الخروج من المأزق
فهو حين يؤيد المرأه في موضوعها بالطبع لا يكون قد خرج عن الحدود الشرقيه الإسلاميه المرسومه
و حين يؤيدها على كل الأحوال الصحيح و الخطأ فلسوف يكسب ودها أو نقول إحترامها و بالتالي يسهل مع التكرار لتلك الأمور ان يتعرف اليها أو يعرفها بنفسه و ....
و بنـــــــــــــــــــــــــــــاء علـــــــــــــــــيه
يظل تأيد الرجل للمرأه بسبب أو بدون هو الأكثر راحة و الأغنم من وجهة نظر البعض
كان هنا فارس الحب
ومضى
و لسوف يعود
تحياتي [/align]