الأستاذ الشيخ الفاضل / مصطفى نمر
أنرت المكان وإزدان بتواجدك .. وريح المسك تعم الارجاء فرحا بمحياك
فحياك الله .. حللت أهلا ووطأت سهلا .. الأفئدة تتوق لإسترجاع الكثير من ذكريات الرعيل الأول
فعندما نسترجع مما تبقى في الذاكرة عن زمان مضى كان للمعلم وللعلم وهج يضيئ وبصمة تبقى علامة فارقة
ومع الاحترام للجيل الحالي من المعلمين
كان المعلم علمٌ يرفرف ومنارة يُسترشد بها وقدوة للقيم النبيلة ومضرب مثل للعلاقات الانسانية الراقية
لا أود الاستئثار بالكثير من الوقت واجهدك استاذي الفاضل بنبش ماضي نتحسر عليه ونبكيه
فالماضي اصبح في سجلات التاريخ ومفكرة الذكريات
وأسئلتي بعد طبع قبلة تقدير على جبينك
* لو قدّر الله لك كتابة مذكراتك فماذا عساك تعنونها ؟؟ وأي مراحل حياتك العملية ستحضى على النصيب الأوفر ؟؟
** داب البعض بعمل مقارنة بين جيل الأمس البعيد والقريب ..
فكيف ترى المسافة الفاصلة بينهما فكرا وانضباطا وإستيعابا ؟؟
** مع توفر تقنيات عصرية ساهمت كثيرا بتذليل بعض مصاعب تبادل المعرفة والتواصل الاجتماعي ..
كيف ترى أثرها على جيل اليوم ؟؟ وهل إستثمرنا تلك التقنيات الإستثمار الأمثل ؟؟
** لو ذهبنا لرحلة لسبر اغوار الماضي .. أي المحطات سنتوقف عندها ؟؟ ولماذا ؟؟
وقبل الختام استاذي الفاضل لو تسنى لك ارسال ثلاث رسائل .. لمن سترسلها ؟؟ وماذا ستقول فيها ؟؟
ولديك ثلاث باقات ورد .. لمن تهديها ؟؟ باستثناء الرائدية والمشاركين بهذا ىالحوار
شكرا للرائدية على كرم تواصلهم مع الرعيل الاول ورجالات العلم وحملة المشاعل
أعتذر للإطالة