أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم الأربعاء 1 أغسطس 2012

[ثلجة وردية]

كاهيل جاهز للتجربة الجديدة مع نيويورك ريد بولز



أكَّد لاعب خط الوسط الأسترالي تيم كاهيل استعداده لإطلاق مرحلة نيويورك في مسيرته بعد الانضمام إلى فريق ريد بولز، مؤكِّداً في الوقت عينه أنّ انتقاله للعب في الدوري الأسترالي لم يكن مطروحاً.
وقال كاهيل، الذي قدَّمه أول أمس الإثنين ناديه الجديد نيويورك ريد بولز في مؤتمر صحفي، إنّه قرَّر في هذه المرحلة من حياته تجربة الدوري الأميركي لكرة القدم لأنّ العودة إلى أستراليا كانت ستعني الإقدام على "خطوة إلى الوراء".
وشدَّد على أنّ هذه المقاربة "لا تعكس قلّة احترام، هي في المبدأ (تشير إلى) أنني ما زلت أريد اللعب على مستوى عالٍ".
وأضاف: "ما زال ثمَّة كأس للعالم لأخوض تصفياتها وأتأهَّل إليها مع المنتخب الأسترالي"، مشدِّداً على أنّه لم يتحدَّث إلى أيّ من نوادي الدرجة الأولى الأسترالية "ولم يخطر الأمر في بالي أبداً".
ووقّع اللاعب البالغ من العمر 32 عاماً مع نيويورك ريد بولز الأسبوع الماضي بعد ثمانية مواسم أمضاها مع إيفرتون الإنكليزي، وسينضمُّ إلى الفرنسي تييري هنري والمكسيكي رافايل ماركيز اللذين سبقاه إلى النادي النيويوركي.
والتقى كاهيل الصحافيين في مقرِّ ريد بولز في نيويورك، بعدما اضطر إلى تمضية أربعة أيام في مونتريال في انتظار إصدار تأشيرة العمل الأميركية الخاصة به.
وسيخوض اللاعب مباراته الأولى مع ناديه الجديد في لقاء ودِّي اليوم الثلاثاء مع توتنهام الإنكليزي.
وأبدى سعادته "لمعرفة أنّ الناس هنا يبدون اهتماماً إلى هذه الدرجة، أنّه أمرٌ لطيف معرفة أنّهم عملوا بجدٍّ لإحضاري إلى هنا".
وأكَّد كاهيل أنّه كان يدرك استحالة اللعب مجدَّداً مع أحد نوادي الدوري الممتاز في إنكلترا: "كنت دائماً وفياً (لإيفرتون)، إنّها خطوة كبيرة بالنسبة إليَّ. يعتقد الكثيرون خلاف ذلك، لكنني في الـ32 من العمر، جاهز بدنياً، ومستعدٌّ للتحدِّي الجديد".
وأشار إلى أنّه أمضى "15 عاماً في إنكلترا، ولعبت في الدوري الأقوى، وقمت بذلك بوفاء، وجدت صعوبة في دراسة عروض أخرى، لأن اللعب ضد النادي الذي تحب سيكون صعباً، سأفتقد اللاعبين والمشجعين"، مستدركاً "لكنني لن أشتاق إلى الطقس".
ومن جهته اعتبر المدرِّب هانكس باك أنّ انضمام كاهيل "توقيع رائع بالنسبة إلينا، رأيت تيم يلعب في أوروبا أعواماً عدَّة مع إيفرتون، إنّه مهاجمٌ رائع ولاعب خط وسط يمكنه الانتقال بين منطقتي الجزاء، والأكيد أنّه سيقدِّم 100 بالمئة (من مستواه)".
وكان كاهيل قد وقَّع مع ريد بولز عقداً لم تكشف تفاصيله، وخاض لاعب الوسط الدولي 278 مباراة مع إيفرتون منذ انتقاله إليه عام 2004، سجّل خلالها 68 هدفاً.
ولكن موسمه الأخير في الدوري الإنكليزي أتى مخيِّباً للآمال، إذ اكتفى بتسجيل هدفين فقط.

[ثلجة وردية]

المصري أبو القاسم يحرز ثاني ميداليات العرب في لندن



أحرز المصري علاء الدين أبو القاسم الميدالية الفضية في منافسات سلاح الشيش في رياضة المبارزة في دورة الألعاب الأولمبية بخسارته أمام الصيني شينغ لي 13-15 في المباراة النهائية امس الثلاثاء.
وتبدلت هوية الفائز في النهائي أكثر من مرة، حيث تقدم الصيني بفارق 3 نقاط (8-5) في نهاية الجولة الأولى، ورد المصري التحية بالفارق ذاته في الثانية (6-3)، ثم تقدم 13-11 قبل نهاية الجولة الثالثة بدقيقة ونصف وكان على بعد لمستين فقط من الذهبية لكن الصيني سجل أربع نقاط متتالية ليخرج فائزاً.
وكان أبو القاسم (22 عاماً) المصنف ثامناً وبطل العالم للشباب عام 2010، دخل تاريخ رياضة المبارزة اليوم أيضاً بعد أن أصبح أول إفريقي يبلغ الدور نصف النهائي بفوزه على بطل العالم الحالي الإيطالي اندريا كاسارا بمعدل 15 لمسة مقابل 10.
وكانت أفضل نتيجة للاعب إفريقي في الفردي لهذه الرياضة هو المركز السابع للتونسية عزة بسباس عام 2008 في سلاح الحسام للفردي والفرق، بينما أحرز المنتخب المصري للرجال المركز الرابع في سلاح الشيش عام 1954.
وكانت التونسية سارة بسباس شقيقة عزة، خرجت أمس من الدور ربع النهائي لمسابقة سلاح سيف المبارزة بخسارتها أمام الألمانية بريتا هايدمان 12-15.
يذكر أن آخر ميدالية مصرية في الألعاب الأولمبية حققها لاعب الجودو هشام مصباح وكان من المعدن البرونزي في وزن دون 90 كلغ في دورة بكين عام 2008.
وفضية أبو القاسم هي الميدالية الثانية لرياضي عربي في لندن، بعد أن أحرز الرامي القطري ناصر العطية برونزية مسابقة السكيت امس أيضاً.

[ثلجة وردية]

ديوكوفيتش يصعد إلى ثالث أدوار لندن



وجّه الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنّف ثانياً في العالم إنذاراً شديد اللهجة إلى جميع منافسيه بعد أن حقّق فوزاً سهلاً على الأميركي أندي روديك 6-2 6-1 في طريقه إلى الدور الثالث من مسابقة كرة المضرب ضمن منافسات أولمبياد لندن 2012.
وفي غياب الإسباني رافاييل نادال حامل ذهبية بكين 2008 يعدّ ديوكوفيتش الحاصل على البرونزية قبل أربعة أعوام والسويسري روجيه فيدرر أبرز المرشّحين للّقب هذه المرّة.
ويلتقي ديوكوفيتش في الدور الثالث مع الأسترالي ليتون هويت الفائز على الكرواتي مارين سيليتش 6-4 و7-5.
كما تأهّل البريطاني أندي موراي إلى الدور الثالث بفوزه على الفنلندي ياركو نييمينن 6-2 و6-4، وسيقابل في مباراته المقبلة القبرصي ماركوس بغداديس في إعادة لمباراتهما في الدور الثالث من بطولة ويمبلدون الأخيرة التي وصل فيها البريطاني إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمام فيدرر.
وفاز بغداديس اليوم على الفرنسي ريشار غاسكيه 6-4 و6-4.



وخاض الفرنسي جو ويلفريد تسونغا والكندي ميلوش راونيتش أطول مباراة في تاريخ الدورات الأولمبية استمرت 3 ساعات و56 دقيقة وفاز فيها الأول 6-3 و3-6 و(25-23).

وانضمّت رياضة كرة المضرب إلى منافسات الألعاب الأولمبية في أولمبياد سيول 1988.
وفي الدور الثاني أيضاً، فاز الإسباني دافيد فيرر على السلوفيني بلاز كافسيتش 6-2 و6-2، والياباني كي نيشيكوري على الروسي نيكولاي دافيدنكو 4-6 و6-4 و6-1، والإسباني فيليسيانو لوبيز على الأرجنتيني خوان موناكو 6-4 و6-4.

[ثلجة وردية]

القطري ناصر العطية يحقق أول ميدالية للعرب في لندن



أحرز الرامي القطري ناصر العطية امس الثلاثاء برونزية السكيت في الرماية ضمن دورة الألعاب الأولمبية في لندن مانحاً العرب أوَّل ميدالية.
وقد أصاب العطية 144 طبقاً من أصل 150 متساوياً مع الروسي فاليري شومين، فلعبا جولة تمايز بينهما حسمها القطري في مصلحته (6-5).
وكان الفوز بالذهبية من نصيب الأميركي فنسنت هانكوك (148 طبقاً)، في حين حلّ الدنماركي أندريس غولدينغ ثانياً (146).
وهي الميدالية الثالثة لقطر في تاريخ مشاركاتها في الألعاب الأولمبية بعد برونزية العداء محمد سليمان في سباق 1500م في برشلونة 1992، وبرونزية أسعد سعيد سيف في رفع الأثقال لوزن 105 كلغ في سيدني 2000.
وكان الرامي القطري ناصر العطية العربي الوحيد الذي بلغ الدور النهائي في مسابقة السكيت، والذي يشارك فيه أفضل ستة رماة من أصل 36 شاركوا في خمس جولات، ثلاث منها أمس الإثنين، واثنتان اليوم الثلاثاء.
وقد أصاب العطية 121 طبقاً من أصل 125 على الشكل التالي: (25 طبقاً من أصل 25 في الجولة الأولى، ثم 23 في الثانية، و24 في الثالثة، و24 في الرابعة، و25 في الخامسة، وقد حلّ رابعاً في الترتيب العام الذي تصدّره البطل الأميركي فنسنت هانكوك مع 123 طبقاً.
والعطية بطل متعدِّد المواهب وصل إلى أعلى المراتب العالمية، سواء في عالم السيارات من خلال سباقات السرعة أو السباقات الصحراوية، فتوِّج بطلاً لرالي داكار العام الماضي، وأحرز بطولة الشرق الأوسط للراليات سبع مرَّات، أو في الرماية التي عادل فيها الرقم العالمي لمنافسات السكيت.
والمشاركة الحالية هي الخامسة للعطية في الألعاب الأولمبية وكان صرَّح قبل بداية المنافسات قائلاً: "هدفي إنهاء المنافسة في أحد المراكز الثلاثة الأولى"، مؤكّداً : "لكنني على أيّ حال سعيد جداً بمشاركتي الخامسة في الألعاب الأولمبية".
وفشل العطية في الاحتفاظ بلقب رالي داكار هذا العام بسبب عطل ميكانيكي في سيارته اضطره إلى الانسحاب مبكِّراً، وتوجَّه بسرعة من منافسات رالي داكار بعد انسحابه إلى الدوحة للمشاركة في بطولة آسيا في كانون الثاني/ يناير الماضي، والتي حجز فيها بطاقته إلى نهائيات لندن، وليس هذا فقط، بل إنّه عادل الرقم العالمي في منافسات السكيت بإصابته 150 طبقاً من 150.
وتقدّم العطية في البطولة الآسيوية على راميين عربيين آخرين حجزا بطاقتيهما إلى أولمبياد لندن هما الكويتي عبدالله الطرقي الرشيدي (147 طبقاً)، والإماراتي الشيخ سعيد آل مكتوم الثالث (146).
وتعلّم العطية (42 عاماً) الرماية من والده، كما أنّ شقيقه عبدالعزيز ينافس في بطولات الرماية القطرية.
وكان الرامي القطري قريباً من الصعود إلى منصة التتويج في الدورات الأولمبية، فأصاب 120 طبقاً في أتلانتا 1996، و145 في سيدني، وكانت أفضل نتائجه في أثينا 2004 حين أصاب 147 طبقاً وحلّ رابعاً، ثم تراجع مستواه في بكين 2008 مسجّلاً 117 طبقاً.
يُذكر أن باقي الرماة العرب لم يتمكَّنوا من بلوغ الدور النهائي، وقد خرج الشيخ الإماراتي سعيد آل مكتوم بإصابته 118 طبقاً (المركز 13)، والمصري مصطفى حمدي بإصابته 117 طبقاً (المركز 18)، والكويتي عبدالله الرشيدي 116 طبقاً (المركز 21)، والسعودي ماجد التميمي 111 طبقاً (المركز 29)، والمصري عزمي محيلبة 108 أطباق (المركز 36).

[ثلجة وردية]

ديوكوفيتش سيشارك في كأس هوبمان



سيشارك المصنف ثانياً عالمياً الصربي نوفاك ديوكوفيتش إلى جانب مواطنته آنا إيفانوفيتش في كأس هوبمان لكرة المضرب التي تقام في بيرث في كانون الأول/ديسمبر المقبل.
واعتبر ديوكوفيتش الذي خسر لقبه في دورة ويمبلدون مطلع تموز/يوليو الجاري لصالح السويسري روجيه فيدرر، أن كأس هوبمان ستكون تحضيراً جيداً لبطولة أستراليا المفتوحة في كانون الثاني/يناير المقبل، وهي أولى الدورات الأربع الكبرى.
وقال: "أحب الجو. ثمة الكثير من اللاعبين الرائعين الذين يشاركون في الكأس، لذا ستكون تحضيراً رائعاً لأول بطولة غران شيليم للسنة المقبلة".
وأضاف: "وصلت إلى النهائي في مناسبتين سابقتين، وأمل بجد في أن أتمكن هذه المرّة، مع آنا، من الفوز بكأس".
وأحرزت الجمهورية التشيكية كأس هوبمان لهذا الموسم، مع تغلب بترا كفيتوفا وتوماس برديتش على الفرنسيين ماريون بارتولي وريشار غاسكيه في النهائي.

[الدووووخي]

الله يعطيك العافيه على الاخبار

[ثلجة وردية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدووووخي الله يعطيك العافيه على الاخبار

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته


اشكرك كل الشكر
على حضورك الدائم لمتصفحي
لأعدمناك
باقآت الورد
لقلبك ولروحكـ،،..}❀✿இ

[دانة الكون]

الله يعطيك العافيه

[ثلجة وردية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة الكون الله يعطيك العافيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته


اشكرك كل الشكر
على حضورك الدائم لمتصفحي
لأعدمناك
باقآت الورد
لقلبك ولروحكـ،،..}❀✿இ