[align=center]
العواصفُ لغ ـة اللقاء والرعود حروفنا والمطر يحبس دموعه لفرطِ الشوق تلك الليلة،!
والقلقُ يستشري بينَ أوردتي وأنا قابعٌ في جبِ الحيرة،!
والزفراتُ ابتاعتني بثمنٍ بخس أنفاسٍ معدودة،!
لا أعلم سر الخوف ،لكن الحب يمحو كل الآثار والندبات،!
أقاوم الانتظار بآهاتٍ مضطربة وأرقبُ عقارب الساعة التي تقتات على ما تجدهُ من صبرٍ وجَلَد،!
تواطئ النومُ معي وانتشر في أهدابِ ساكني القصر والعرسُ مقرهُ صومعتي (صومعة الشوق) زاهداً ناسكاً
فالحرفُ هنا يجعلنا نسألُ المزيد ،!
لأجل اشتياقي
ما كُتِبَ بالأعلى كان حضوراً يخجلُ من جمالِ الطرحِ هنا،!
حينَ نقرأُ لكِ نعلمُ بأننا على موعدٍ مع السحر،!
طبتِ وأكثر[/align]