مَـسَـائُكِ غيْثُ فَـرحْ .,
.,
محْوَرُكِ مُوجع .,
.,
يَـ نقيه
حينمآ يتقدم وَهو يدرك عقمه ويخبرنا بِ ذلكَ ...,
حينَها .,سَـ أرفضْ ...!
ولكنْ ..
لو تقدمنا لِ خطواتٍ عديدة حتى تغذّى القلبُ حُبًا ..وَ الروحَ ألفت تِلكَ الروحْ .,
وعُلِمْـنَا بِ الخبر .,
بِ التـأكيد سيكون الخبرَ موجِعًا أليما.. وَله اكثَر وجعًا .,
فـ من الأنانية العُظمى أولاً
أن يكون الحَل الإنفصال والهروب عن ما قدره الله .,
فَ الخيرة فيما اختاره الله ..
بجِانب ..
إن الأرواح ما إن تألفت ببعضِها .. يصعب عليها الإنفكَاك عن بعضهما .,
,
طَـآب يومُكِِ