اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الرياضية > :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة::
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-06-2006, 02:21 PM   رقم المشاركة : 201
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

مدرب الأرجنتين بيكرمان يعول على جيل الشباب بالمونديال


يعول مدرب المنتخب الأرجنتيني خوسيه بيكرمان على جيل من الشباب خلال نهائيات مونديال ألمانيا المقررة من 9 الشهر الحالي حتى 9 يوليو/تموز المقبل، في اختبار يواجه انتقادات معظم الأرجنتينيين المتخوفين من تكرار إخفاق النسخة السابقة التي أقيمت في اليابان وكوريا الجنوبية عام 2002.

وجعل هؤلاء الشبان من بيكرمان (56 عاما) المدرب الأكثر تتويجا في العالم على صعيد منتخب الشباب دون 20 عاما بثلاثة ألقاب (عام 1995 في قطر وعام 1997 في ماليزيا وعام 2001 في الأرجنتين)، ويأمل أن يحققوا له العظمة خلال النسخة الثامنة عشرة من النهائيات ليقود بلاده إلى لقبها الثالث بعد مونديالي 1978 و1986.

وتضم تشكيلة بيكرمان العديد من النجوم المميزين على رأسهم خوان رومان ريكيلمي وزميله في فياريال الإسباني خوان بابلو سورين، ولاعب وسط أنتر ميلان الإيطالي إستيبان كامبياسو، وإلى جانبه لكن بطابع هجومي بابلو إيمار وخافيير سافيولا نجمي فالنسيا وأشبيلية الإسبانيين.

ويبقى النجم الواعد ليونيل ميسي (18 عاما) لاعب برشلونة بطل الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا الأكثر سطوعا عند الأرجنتينيين الذين يعتبرونه دييغو مارادونا الجيل الجديد، بسبب مراوغاته المميزة وحنكته الفريدة.

وكمعظم أبناء بلاده اعتبر خورخي فالدانو المتوج بلقب مونديال 1978 أن ميسي سيكون "إرهابي" كرة القدم في هذه الحقبة، مضيفا أنه لاعب يطيح بمنافسيه.


وسيعول بيكرمان أيضا على النجم الآخر ريكيلمي الذي قدم موسما رائعا مع فياريال وقاده إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، إلا أنه يواجه ضغوطا كبيرة مع المنتخب الأبيض والأزرق إذ يرتبط أداء الأخير بمستواه في وسط الملعب.

وتم تأكيد هذا الواقع عندما فازت الأرجنتين على غريمتها البرازيل 3-1 في تصفيات المونديال بفضل تألق ريكيلمي، ثم كانت النتيجة معاكسة أمام المنتخب نفسه وبعد أسابيع قليلة عندما أخفق ريكيلمي فخسرت بلاده 1-4 في نهائي كأس القارات.

ويواجه بيكرمان اختبارا شاقا، إذ لم يتمكن حتى الآن من إظهار ما يمكن أن يقدمه مع المنتخب بعد استلامه مهامه عام 2004، كخليفة لمارتشيلو بييلسا الذي يعود له الفضل الأكبر في قيادة الأرجنتين لنهائيات المونديال المقبل.


ويظهر منتخب الأرجنتين في قيادة بيكرمان نقاط ضعف واضحة في خط دفاعه والتي ظهرت جلية بخسارة المنتخب أمام إنجلترا وكرواتيا في مباراتين دوليتين وديتين وبالنتيجة نفسها 1-3.

وفقد المنتخب الأرجنتيني صفة الترشيح للفوز بلقب المونديال كما كان في معظم النسخات السابقة, بعد الخروج من الدور الأول لمونديال اليابان وكوريا الجنوبية، ويواجه تحدي فرض نفسه مجددا لكنه سيواجه مهمة كبيرة بالدور الأول, إذ وقع ضمن المجموعة الثالثة الحديدية إلى جانب هولندا وصربيا مونتينيغرو وساحل العاج الوافدة الجديدة للنهائيات.







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 02:22 PM   رقم المشاركة : 202
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

أقدر أقول الارجنتين هالمره غير مع هؤلاء النجوم ...









رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 02:25 PM   رقم المشاركة : 203
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

ميسي:"انا لا اشعر بالالم ,
و ان العب الى جانب ايمار فـ هذا شرف لي"




المهاجم الارجنتيني ليونيل ميسي مرتاح و سعيد من وجوده في منتخب الارجنتين في النهائيات.
و أكد ميسي بانه يتحسن بشكل جيد و انه استعاد مستواه.
اللاعب البالغ من العمر 18 عاما ابتعد عن الملاعب , منذ اصابته امام تشيلسي من مسابقة دوري الابطال.
ميسي لعب في الشوط الثاني امام انغولا التي فاز فيها الارجنتين بـ 2-0 , و قدم اداءا رائعا.
و صرح الجوهرة ميسي:"انا اضيف الدقائق و ادخل في ريتم المباريات , انا سعيد لانني اتطور يوما بعد يوم".
و اكمل:"انا لا اشعر بالالم بتاتا , و يجب ان اواصل يوما بعد يوم".
و ايضا صرح ميسي بأن لعبه الى جانب ايمار يعتبر شرف كبير له , خصوصا و ان اللاعبان اظهرا مدى الانسجام الكبير الذي يجمعهما
و صرح:"انها ليست المرة الاولى التي العب فيها الى جانب ايمار , و لكن في هذه المباراة كان لقاءا خاصا بيننا".

المنتخب الارجنتيني وصل الى المانيا يوم الاربعاء الماضي و هو يستعد لمباراته الاولى امام ساحل العاج.







رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 02:29 PM   رقم المشاركة : 204
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

||كوفري يبقى مع المنتخب ||



اللاعب الارجنتيني كوفري قرر البقاء مع منتخب بلاده بعد موت ابيه.
المدرب خوسيه بيكيرمان اعطى اللاعب كوفري التصريح بالذهاب الى بيونيس آيريس لـ حضور جنازة ابيه "يوم الاربعاء".
و لكن لاعب روما الايطالي قرر البقاء مع المنتخب الارجنتيني بدلا من الذهاب لـ حضور جنازة ابيه.
و قال المسؤول الصحفي اندريس فينتشورا:"عندنا استلم كوفري الاخبار بـ شأن موت ابيه كان يريد الذهاب الى الارجنتين , هو ايضا حصل على التصريح من بيكرمان
و الموافقة للذهاب الى الارجنتين , و لكنه بعد ان تحدث الى عائلته , قرر ان يبقى مع المنتخب الارجنتيني".
يذكر ان هذه اللحظات الحزينه التي تصيب كوفري اتت في وقت ربما غير مناسب , خصوصا و ان الارجنتين تستعد لـ ملاقاة المنتخب الـ عاجي.







رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 07:18 PM   رقم المشاركة : 205
هبوب الريح
رائدي ذهبي
الملف الشخصي







 
الحالة
هبوب الريح غير متواجد حالياً

 


 

كريسبو ماكينة أهداف مع الأرجنتين





تبدو الفرصة مواتية امام الهداف الارجنتيني هرنان كريسبو في كأس العالم 2006 للخروج من ظل مواطنه الهداف التاريخي للمنتخب الارجنتيني غابرييل باتيستوتا، الذي كان السبب الاول في ابقائه على مقاعد البدلاء مع المنتخب، رغم تألقه الدائم وتسجيله الاهداف بكثرة مع الفرق التي لعب لها.

وكانت الآمال قد انصبت على كريسبو في مرحلة التصفيات المؤهلة الى كأس العالم 2002، بعد الشكوك التي حامت حول قدرة باتيستوتا على قيادة منتخبه الى العرس الكروي. وبالفعل اضحى كريسبو هداف الارجنتين في التصفيات برصيد تسعة اهداف، كانت كافية لحجز البطاقة الى المونديال الاسيوي التي استضافته كوريا الجنوبية واليابان. الا ان مفاجأة المدرب الارجنتيني مارتشيلو بيلسا وقتذاك كانت اشراك باتيستوتا اساسيا بدلا من كريسبو، وسط مطالبة الجماهير الارجنتينية باشراكهما في الوقت عينه، وخصوصا ان المنتخب الارجنتيني لم يكن في قمة مستواه وانتهى به الامر بالخروج من الدور الاول.

وكان لاعتزال باتيستوتا عقب الخروج من مونديال 2002، الاثر الواضح في مسيرة كريسبو على الصعيد الدولي، اذ خلف الاخير سلفه في قلب الهجوم الارجنتيني، مرتديا القميص رقم 9 التي بقيت ملتصقة لفترة طويلة بجسد «باتيغول». وساهم كريسبو بفعالية في تأهل بلاده الى المونديال الالماني، ووصل الى قمة ادائه في المباراة امام البرازيل في بوينس ايرس، التي انتهت بفوز المنتخب الازرق والابيض (3-1) سجل منها كريسبو هدفين كانا كفيلين بحجز البطاقة الاولى الى كأس العالم 2006 عن قارة اميركا الجنوبية.

وعرف عن هرنان كريسبو ادمانه على تسجيل الاهداف بفضل ميزاته التهديفية النادرة الوجود، فهو يتمتع بحس تهديفي عجيب داخل منطقة الجزاء، وتقنية عالية في السيطرة على الكرة وسط المدافعين، الى امكانية التسديد بالقدمين بالقوة عينها، وتسجيل الاهداف بالرأس بطريقة استعراضية. وشكل كريسبو الذي لقب في الارجنتين بـ «فالدانيتو» نظرا للشبه المذهل بينه وبين اللاعب الدولي السابق خورخي فالدانو، افضل سلاح هجوم لفريق ريفر بلايت الذي بدأ حياته الكروية ضمن صفوفه. وقضى معه ثلاثة مواسم ناجحة بين 1993 و1996 سجل خلالها 36 هدفا في 82 مباراة، وكللها بالفوز بكأس الليبرتادوريس وببطولة الدوري الارجنتيني مرتين. الا ان رغبته في الانتقال الى اوروبا جعلته يترك النادي الذي شجعه منذ نعومة اظافره، لينضم الى بارما الايطالي. الا انه سرعان ما بدأت حملات التشكيك في قدرته على التأقلم مع اجواء الكرة الايطالية، في ظل اهداره فرصا كثيرة لتسجيل الاهداف. لكن ثقة المدرب كارلو انشيلوتي جعلته الهداف التاريخي لبارما برصيد 81 هدفا في 150 مباراة، الى احرازه كأس الاتحاد الاوروبي وكأس ايطاليا مع الفريق الازرق والاصفر.

وصعق المجتمع الكروي الايطالي لدى انتقال كريسبو من بارما الى لاتسيو في 2000 مقابل مبلغ كبير وصل الى 55 مليون يورو، ما جعله ثاني اغلى لاعب في العالم وقتذاك. الا ان «كريسبو دور» (اي كريسبو الذهبي) اكد ان هذا المبلغ ليس كثيرا على لاعب بحجمه، منهيا موسمه الاول مع لاتسيو على رأس قائمة هدافي «الكالتشيو» برصيد 26 هدفا في 32 مباراة.

وبعد رحيل مهاجم انترناسيونالي ميلانو البرازيلي رونالدو الى ريال مدريد الاسباني في 2002، وجد القيمون على الانتر ان افضل بديل له سيكون كريسبو بالتحديد. لذا ضحى رئيس النادي ماسيمو موراتي بالمهاجم برناردو كورادي المنتقل حديثا الى الفريق من كييفو فيرونا، اضافة الى مبلغ 20 مليون يورو للظفر بتوقيع كريسبو.

واثبت المهاجم الفذ احقيته باللعب مع فريق كبير بتسجيله تسعة اهداف في ثماني مباريات في دوري الابطال الاوروبي، وشكل ثنائيا مرعبا والدولي الايطالي كريستيان فييري، اذ بدا للجميع وقتذاك انه من الصعب ايقاف الانتر عن حصد الالقاب المختلفة. الا ان اصابة في الفخذ لحقت به في يناير 2003، اوقفت مسلسله الشيق لينهي فريقه الدوري في المركز الثاني بعد خروجه من الدور نصف النهائي في دوري الابطال.

ولم تقف البصمة الواضحة التي طبعها كريسبو في موسمه الاول في شمال ايطاليا، حائلا دون موافقة ادارة الانتر على العرض المغري الذي قدمه المالك الروسي لنادي تشلسي الانجليزي رومان ابراموفيتش، فحط الرحال بالنجم الارجنتيني مع فريق العاصمة الانجليزية لندن مقابل 24 مليون يورو. ورغم تسجيله 10 اهداف في 19 مباراة في الدوري الانجليزي الممتاز، وجد نفسه في حالة شوق للعودة الى «الجنة الايطالية»، في ظل عدم تأقلمه مع اجواء العيش في مدينة الضباب.

وبالفعل اعار النادي الانجليزي هدافه الارجنتيني الى ميلان الايطالي، اذ نجح انشيلوتي هذه المرة في ضم كريسبو للعب تحت ادارته، بعدما فشلت مساعيه لدى تسلمه مهمة الاشراف على يوفنتوس في 1999.

وتحول صفير الاستهجان الذي رافق بدايته مع الـ «روسونيري» الى هتاف بعد تسجيله ثلاثة اهداف «هاتريك» في مرمى ليتشي ورباعية في مرمى فيورنتينا. ويحسب لكريسبو انه حمل شعلة هجوم ميلان لوحده بعد اصابة شريكه في خط المقدمة الاوكراني اندريه شيفتشنكو، فقاد فريقه للتأهل الى الدور ربع النهائي في دوري الابطال الاوروبي بتسجيله هدفي الفوز ذهابا وايابا في مرمى مانشستر يونايتد الانجليزي، ما دفع الصحف الايطالية لكتابة كريسبو - مانشستر يونايتد (1-صفر) ذهابا وايابا.

واستمر تألق كريسبو بفعل الثقة التي منحه اياها انشيلوتي مجددا، الا ان هدفيه في نهائي دوري الابطال امام ليفربول الانجليزي لم ينقذا فريقه من خسارة اللقب بركلات الترجيح.

ولم يكن مستغربا اصرار المدرب البرتغالي لفريق تشلسي جوزيه مورينيو على استعادة الهداف الارجنتيني اثر التألق الذي رافق موسمه مع ميلان، اذ سجل 11 هدفا في الدوري وستة اهداف في دوري الابطال. وكانت عودة ميمونة لكريسبو الى فريق العاصمة الانجليزية، اذ سجل هدف الفوز لفريقه في المرحلة الاولى في مرمى ويغان أثلتيك، ما اثبت انه لا يمكن اسقاط هذا «الثعلب» من الحسابات الاولية، لانه سيبقى على عهده مع نفسه الذي ينص على تسجيل الاهداف ولا شيء سواها.

وتبقى مهمة كريسبو الاولى في المونديال هز الشباك، ومحاولة تكرار انجازات مواطنيه غييرمو ستابيلي (هداف مونديال 1930 برصيد 8 اهداف)، وماريو كامبس (هداف مونديال 1978 برصيد 6 اهداف)، وجعل «بلاد الفضة» تكتسي بالذهب المونديالي، لترقص على اجمل انغام «التانغو» من دون توقف.







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 07:22 PM   رقم المشاركة : 206
هبوب الريح
رائدي ذهبي
الملف الشخصي







 
الحالة
هبوب الريح غير متواجد حالياً

 


 

ثالوث الأرجنتين بقيادة مارادونا يبهر العالم ويفوز باللقب

إذا كنت طالباً بالمدرسة عام 1986 ستعرف تماما ما الذي يعنيه اقتراب زميل لك في هدوء ليسألك مجموعة من الأسئلة التقليدية مثل.. «هل لديك صورة مارادونا؟، «أملك صوراً لزيكو مكررة إذا أردت التبادل»، «هل تمكنت من تجميع صور كندا أو شعار الاتحاد البلجيكي؟ هذه هي المهمة الأصعب على الإطلاق!!».

إنها «الموضة» الجديدة بين جمهور الكرة من الصغار والمراهقين التي تنتشر كالوباء، حيث يسعى الجميع لإكمال ألبوم صور لاعبي وفرق قبل انطلاق البطولة، ليتحول لاعبو الكرة عام 1986 إلى أبطال خارقين يضاهون أبطال القصص المصورة التقليديين، ولتصبح «مكسيكو 1986» القصة المصورة التي صنعها رجال الفيفا لجمهور جديد حول العالم، في عالم يضاهي عالم قصة «المراقبون» الشهيرة لكاتب القصص المصورة البريطاني الآن مور، والتي انطلقت في سبتمبر من نفس العام، عن مجموعة متنوعة من الأبطال الخارقين يتكاتفون لحل لغز جريمة قتل.

حسناً إنه عام 1986، الكل مشغول خططياً بتدعيم بكلمة السر الجديدة «خط الوسط»، أوروبا تفتح ملاعبها للبرازيليين والأرجنتينيين والأفارقة، أرجنتيني بالدوري الفرنسي، وكوري جنوبي بالدوري الألماني، جزائري بالدوري البرتغالي، إنه بداية العالم الذي نعرفه حالياً، شرق أوروبا يحتل القارة العجوز مع ستاوا بوخارست الروماني بطلاً لدوري الأبطال، ودينامو كييف السوفياتي بطلاً لأبطال الكؤوس، كل شيء يصبح معداً لكي يظهر على نحو اكثر جاذبية على شاشة التليفزيون، إنها البطولة الأخيرة أيضاً لعصر ذهبي كامل مع بلاتيني، زيكو، سقراط، رومينيجه، بونييك، باتس، تيجانا، بفاف، إلكيار لارسن، ايجور بيلانوف، إنها بطولة «أفضل ثوالث» لمحاربة التواطؤ، وبطولة «الموجة المكسيكية» التي كانت تعطي للجمهور سبباً إضافياً للمرح أثناء مباراة مملة.

إذا شاهدت أهداف راقصي التانجو في مونديال 86 على نحو متتابع ستتيقن أنت لست بحاجة للفوز بكأس العالم سوى الحصول على 10 بحارة و»بوصلة» على هيئة لاعب قصير بدين أسمه الحركي مارادونا، فمشوار الأرجنتين في مكسيكو 86 كان تماماً مثل هدف مارادونا التاريخي الثاني في المرمى الإنجليزي بدور الثمانية، مجرد لاعب في وسط الملعب لا يظهر خطورة من أي نوع، إلا انه يتقدم نحو المرمى متخطياً منافساً تلو الآخر، حتى وضع قطعة الكريز الأخيرة على الكعكة بحارس مرمى مخدوع وكرة في المرمى الخالي.

ستة لاعبون أحرزوا 14 هدفاً لراقصي التانجو خلال مكسيكو 86، عبرت عن تشكيلة أرجنتينية متوازنة دعت المدافع أوسكار روجيرى لإحراز هدف في المباراة الأولى أمام كوريا الجنوبية، ثم زميله بقلب الدفاع الثاني خوسيه لويس بروان في المباراة الختامية أمام ألمانيا، المهاجم خورخي فالدانو يهدي صدارة المجموعة الأولى بثلاثة أهداف في الدور الأول ثم بهدف في المباراة النهائية، بوروتشاجا نجم نانت الفرنسي يهدي اللقب العالمي الثاني للأرجنتين قبل النهاية بست دقائق، وأخيراً مارادونا نفسه الذي سبق له أن ألهم كل ناشىء على كوكب الأرض بأربعة أهداف «خارقة» في مرمى إنجلترا بدور الثمانية وبلجيكا بالدور قبل النهائي، تضمنت التفوق على العملاق بيتر شيلتون بالقدم واليد اليسرى، جواً وأرضاً، والمرور من نصف فريقين بأكملهما، في لعبة أصبحت اللقطة المفضلة لمقدمة كل برنامج رياضي تليفزيوني حتى الآن.

الرؤوس الألمانية المنكسة عقب النهائي كانت تعلم أن وصولها إلى هذه المرحلة أمر يشبه المعجزة، فلم يكن هناك فريق يتمنى الجميع سقوطه مبكراً في مكسيكو 86 اكثر من المنتخب الألماني، في نسخة «بيكنباور» الخاصة كمدير فني، مع فريق أفرزته واحدة من اكثر فترات الكرة الألمانية سخونة على الإطلاق على مستوى الأندية، فالماكينات كانت تعمل بالقصور الذاتي في دور أول باهت من جانبهم حاصدة ثلاث نقاط فقط، إلى جانب هزيمة مخجلة أمام الدنمارك بهدفين. قبل أن تواصل مشوارها إلى النهائي على نحو ألماني عملي معتاد، بهدف لماتيوس في مرمى الزاكي من ركلة حرة قبل النهاية بثلاث دقائق، بركلات ترجيح عصيبة على حساب أصحاب الأرض في دور الثمانية، ثم بقلب الطاولة على الديوك الفرنسية ومكاتب المراهنات في الدور نصف النهائي بهدفين نظيفين.

السعادة التي كان يظهر بها الحارس البلجيكي جان ماري بفاف طيلة 720 دقيقة من عمر البطولة كانت خير معبر عن معجزة أخرى عرفتها ملاعب المكسيك، ولكن هذه المرة بألوان بلجيكية بفضل أسماء مثل انزو شيفو، جان كولميناز، فرانكي فان دير ليست، ليقتنص الشياطين «بركات» نظام أفضل ثوالث بعد دور أول بلا طعم من جانبهم، إلا أن «الشيطنة» بدأت من الدور الثاني على حساب كائنات الاتحاد السوفياتي الفضائية في مواجهة تاريخية، قبل إقصاء منتخب إسباني جامح بركلات الترجيح الحزينة، والاستقرار نهائياً في المركز الرابع بفضل تشكيلة جماعية محلية، بقيادة مدير فني عجوز بأفكار ثعلبية يدعى جي تيس.

بلاتيني الذي فضل إخفاء وجهه في قميصه بعد إخفاق مباراة ألمانيا كان يعلم من داخله أن فرنسا قد تستغرق عقداً كاملاً حتى تكون أقرب للقب من هذا الفريق الذي خاض مونديال 86، فقد كان هدف رودي فولر الثاني في الدقيقة الأخيرة من اللقاء إعلان نهاية جيل بأكمله، كان على موعد مع أصعب مشوار لفريق خلال النهائيات على الإطلاق، بملاقاة المنتخب السوفياتي المخيف بالدور الأول، ثم المنتخب الإيطالي بالدور الثاني، وخلفه رفاق سقراط من المنتخب البرازيلي في مباراة الأبطال الخارقين على ملعب جوادا لاخارا، وأخيراً المنتخب الألماني في أفضل مباراة له بالبطولة.. وهو مشوار انزل الإرهاق بفريق متوسط أعمار مرتفع نسبياً، إلا أن لمحات تيجانا الهجومية وتمريرات دومينيك روشتو المساعدة، لدغات جيريس القاتلة، وبلا شك محاولات الصد العنكبوتية للحارس جويل باتس ستظل محفوظة في ذاكرة مكسيكو 86، وتحديداً في ذاكرة البرازيلي زيكو الذي أهدر ضربة جزاء قبل نهاية الوقت الأصلي لمباراتهما بدور الثمانية بربع ساعة!

الاحباط التالي كان من نصيب «شركة الرعب المتحدة» التي تضم أسماء مثل سقراط وزيكو وجونيور وكاريكا، كجزء مكمل لمشروع المدير الفني تيلي سانتانا الذي بدأه قبل أربع سنوات دون نجاح في إسبانيا.

أبناء السامبا اكتفوا بانتصارات ثلاثة باهتة على إسبانيا والجزائر وإيرلندا الشمالية في مجموعتهم الرابعة، قبل فوز باهر وحيد خلال البطولة بالدور الثاني على بولندا برباعية، سبق الرحيل أمام فرنسا في واحدة من أمتع مباريات كأس العالم في تاريخها، ليكتفي البرازيليون بتقديم مجموعة من الاكتشافات ذات الطابع الدفاعي في المقام الأول، مثل الظهير صاحب التسديدات (الحارقة - الخارقة) جوسيمار بيريرا، إلى جانب قلب الدفاع الموهوب جوليو سيزار، وحارس المرمى كارلوس جالو، الذي احتفظ بشباكه نظيفة على مدار 404 دقائق خلال عمر البطولة، في رقم برازيلي لم يتكرر في كأس العالم.

الألعاب النارية التي قدمتها منتخبات الدنمارك والاتحاد السوفياتي والمغرب خلال الدور الأول أعطت البطولة مذاقها الخاص في نسخ مختلفة من عروض الأبطال الخارقين، الدنمارك بفريق قاده المدير الفني الألماني سب بونتيك بديناميكية فريق سلة، وتفاهم فريق يد اسكندنافي لا يتعب، مقدماً عرضين مرعبين على حساب أوروغواي عرف نصف دستة أهداف وأمام ألمانيا بهدفين، قبل أن يصبح رفاق أكيار لارسن ومايكل لاودروب مثار اكبر أسئلة مكسيكو 1986.. لماذا خسرت الدنمارك أمام إسبانيا بخماسية تاريخية في الدور الثاني؟!!

الجانب الأوكراني من الاتحاد السوفياتي خطف الأضواء مرة بكارثة تشيرنوبيل في أبريل من عام 1986، ثم مرة أخرى بعد 40 يوماً بتشكيلة أساسية سوفياتية مكونة من تسعة لاعبين من نادي دينامو كييف، قدمت إلى المجموعة الثالثة كسفينة فضائية قائدها يرتدي زي مدرب يدعى فاليرى لوبانوفكسي، قدمت كرة هجومية كان المنتخب المجري ضحيتها بسداسية نظيفة ومن بعده الفريق الكندي، في الطريق لصدارة المجموعة. قبل سقوط عصابة بيلانوف في صدمة البطولة أمام المنتخب البلجيكي بنتيجة 4 - 2، في مباراة عرفت هدفين «شيطانيين» من تسلليين واضحين، أنهيا بطولة رائعة للسوفيات، في بروفة للعروض المميزة التي قدمها أبناء لوبانوفسكي في يورو 1988، كفريق وصيف لأبطال القارة.

التمريرات المتتالية التي انتهت بهدف ثالث لكريمو في مرمى البرتغال، أهدت المغرب صدارة مجموعة موت سادسة، والكثير من التقدير لأحد أكثر المنتخبات العربية إشراقا ونضجاً في تاريخ كأس العالم، بتعادلين عصيبين سابقين أمام إنجلترا وبولندا، وأداء دفاعي متزن مع فاعلية هجومية يقف خلفها مواهب شمال افريقية مثل عزيز بو دربالة، التيمومي، عبد الرزاق خيري. قبل أن يتسبب الأساطير في العادة في ارتكاب الأخطاء الفادحة، وذلك بفضل الحارس العملاق بادو الزاكي في الدور الثاني أمام ألمانيا.

مكسيكو 86 كانت أرضاً خصبةً لمجموعة من اللمحات النادرة منها وصول ثلاثة فرق عربية للمرة الأولى والأخيرة في كأس العالم، أول نقطة كورية جنوبية في كأس العالم، صعود بلغاري إلى الدور الثاني دون تحقيق فوز واحد بفضل نظام أفضل ثوالث، قبل العقاب القاسي على أيدي أصحاب الأرض، وتحديدا بفضل لعبة «إعصار محيط» من المكسيكي الموهوب مانويل نيجريتي، هدفين من فصيلة «ما وراء الطبيعة» لجوسيمار في مرمى إيرلندا الشمالية بالدور الأول وبولندا بالدور الثاني، وأخيراً إضاعة زيكو لضربة جزاء وبلاتيني وسقراط لركلة ترجيح في مباراة فرنسا والبرازيل التاريخية.

مع إسدال الستار على المباراة النهائية لا يسعك سوى إغلاق جهاز التلفزيون لينتهي ذلك المسلسل الكروي من «تلفزيون الواقع» الذي أستمر شهراً كاملاً، شمل السهر حتى الرابعة صباحاً من أجل مشاهدة الدنمارك، أو سماع صوت ميمي الشربيني وهو يخبرك عن عدد أشقاء سقراط أو هوايات بفاف في أوقات الفراغ، إلى جانب إعادة فتح ألبوم صور البطولة الذي دوماً ما تنقصه صور نصف فريق كندا..ومارادونا.







رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 07:23 PM   رقم المشاركة : 207
هبوب الريح
رائدي ذهبي
الملف الشخصي







 
الحالة
هبوب الريح غير متواجد حالياً

 


 

--------------------------------------------------------------------------------

يعتبر النجم الأرجنتيني الشهير باتستوتا الآعب الوحيد الذي أحرز هاتريك في مونديالين متتاليين
94 أحرز على اليونان ثلاثة أهداف
98 أحرز على جامايكا ثلاثة أهداف
علما أن باتستوتا دخل التاريخ في..... الأرجنتين كونه الهداف التاريخي للمنتخب برصيد 59 هدف
في إيطاليا أفضل هداف أجنبي على مدار التاريخ بإحرازه أكثر من280 هدف في مختلف المسابقات
في قطر الآعب الوحيد الذي أحرز في الدوري 25 هدف
باتي أسطورة أينما حل
باتي يخشاه الحراس
باتي لو كان برازيلياً لنال عرش العالم فالفيفا لاينظرون إلا للبرازيليين







رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 07:25 PM   رقم المشاركة : 208
هبوب الريح
رائدي ذهبي
الملف الشخصي







 
الحالة
هبوب الريح غير متواجد حالياً

 


 

كريسبو ـ ريكيلمي ـ ميسي.. مثلث النجاح الأرجنتيني



يعول مدرب المنتخب الارجنتيني خوسيه بيكرمان على جيل من الشباب خلال نهائيات مونديال المانيا، في اختبار يواجه انتقادات معظم الارجنتينيين المتخوفين من تكرار اخفاق النسخة السابقة التي اقيمت في اليابان وكوريا الجنوبية عام .2002

وجعل هؤلاء الشبان من بيكرمان (56 عاما) المدرب الاكثر تتويجا في العالم على صعيد منتخب الشباب دون 20 عاما بثلاثة القاب (عام 1995 في قطر وعام 1997 في ماليزيا وعام 2001 في الارجنتين)، ويأمل ان يحققوا له العظمة خلال النسخة الثامنة عشرة من النهائيات ليقود بلاده الى لقبها الثالث بعد مونديالي 1978 و.1986

وتضم تشكيلة بيكرمان العديد من النجوم المميزين على رأسهم خوان رومان ريكيلمي وزميله في فياريال الاسباني خوان بابلو سورين، ولاعب وسط انتر ميلان الايطالي استيبان كامبياسو والى جانبه لكن بطابع هجومي بابلو ايمار وخافيير سافيولا نجمي فالنسيا واشبيلية الاسبانيين.

ويبقى النجم الواعد ليونيل ميسي (18 عاما) لاعب برشلونة بطل الدوري الاسباني ودوري ابطال اوروبا الاكثر سطوعا عند الارجنتينيين الذين يعتبرونه دييغو مارادونا الجيل الجديد، بسبب مراوغاته المميزة وحنكته الفريدة رغم نعومة اظفاره.

وكمعظم ابناء بلاده اعتبر خورخي فالدانو المتوج بلقب مونديال 1978 بان ميسي سيكون «ارهابي»كرة القدم في هذه الحقبة، مضيفا «انه لاعب يطيح بمنافسيه».

ويكمن العائق بين ميسي والتألق في النهائيات الاصابة التي يحملها في ساقه اليمنى منذ 7 مارس الماضي والتي تعرض لها خلال مباراة فريقه برشلونة مع تشلسي الانكليزي في اياب الدور ثمن النهائي من دوري ابطال اوروبا (1/1 و0/1ذهابا)، مما اضطره للابتعاد عن الملاعب منذ حينها.

وعلق ميسي على موضوع مقارنته بالاسطورة مارادونا قائلا «نعرف جميعا كيف لعب مارادونا وما حققه من القاب، انا مقتنع انه لن يكون هناك اي لاعب اخر من طرازه».

وسيعول بيكرمان على النجم الاخر ريكيلمي الذي قدم موسما رائعا مع فياريال وقاده الى نصف نهائي دوري ابطال اوروبا للمرة الاولى في تاريخه، الا انه يواجه ضغوطا كبيرة مع المنتخب الابيض والازرق، اذ يرتبط اداء الاخير بمستواه في وسط الملعب.

وتأكد هذا الواقع عندما فازت الارجنتين على غريمتها البرازيل 1/3 في تصفيات المونديال بفضل تألق ريكيلمي، ثم كانت النتيجة معاكسة امام المنتخب نفسه وبعد اسابيع قليلة عندما اخفق ريكيلمي فخسرت بلاده 4/1 في نهائي كأس القارات.

ويواجه بيكرمان اختبارا شاقا، اذ لم يتمكن حتى الان من اظهار ما يمكن ان يقدمه مع المنتخب بعد استلامه مهامه عام 2004، كخليفة لمارتشيلو بييلسا الذي يعود له الفضل الاكبر في قيادة الارجنتين الى نهائيات المونديال المقبل.

ويظهر منتخب الارجنتين في قيادة بيكرمان نقاط ضعف واضحة في خط دفاعه وهذه النقاط ظهرت جلية بخسارة المنتخب امام انكلترا وكرواتيا في مباراتين دوليتين وديتين وبالنتيجة نفسها 3/.1

وفقدت الارجنتين صفة المرشحة للفوز بلقب المونديال كما كانت في معظم النسخات السابقة، بعد اخفاق الخروج من الدور الاول لمونديال اليابان وكوريا الجنوبية، وتواجه تحديا فرض نفسها مجددا لكنها تواجه مهمة كبيرة في الدور الاول اذ وقعت ضمن الثالثة الحديدية الى جانب هولندا وصربيا مونتينيغرو وساحل العاج الوافدة الجديدة الى النهائيات.







رد مع اقتباس
قديم 05-06-2006, 01:23 PM   رقم المشاركة : 209
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

الله يعطيك العافية هبوب الريح ...







رد مع اقتباس
قديم 05-06-2006, 01:29 PM   رقم المشاركة : 210
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 



الارجنتيني الصغير ليونيل ميسي لم يعد يتدرب الآن بشكل فردي, بل اصبح يتدرب مع بقية زملائه, مما يدل على شفائه تماماً,
فقد تدرب لمدة ساعة كاملة مع رفاقه في المنتخب.
المدرب الارجنتيني خوزيه بيكرمان مقتنع بأنه سيكون قادرا على الاعتماد على ميسي في المباراة الأولى لمنتخب بلاده في كأس العالم امام ساحل العاج
في الـ10 مِنْ يونيو/حزيرانِ.







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كاظم الأرجنتيني وميسي العراقي درويـش منتدى المقالات والكتابات الشخصية 30 21-06-2011 11:05 AM
الأرجنتيني باوزا مدرباً جديداً لـ«الأخضر عبدالمنعم :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 4 24-01-2011 01:50 PM
الياباني يذل الأرجنتيني الدووووخي :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 6 10-10-2010 05:17 PM
النصر يعيد مفاوضاته مع الأرجنتيني مانسو عالمي صريح...؟ :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 10 29-05-2009 04:50 AM
النصر ينهي صفقة الثنائي الأرجنتيني سمح المحيا :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 8 29-05-2009 04:48 AM



الساعة الآن 06:17 AM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت