~ [ أَطْلِقْ الْعِنَآنْ لِمَشَآعِرِكْ ] ~

[غِنَــى !]

.
.
لَم يعدْ يَسَعُنّا الانتظَار ، أنا والحنين ..!!
قد بدأ يضيقُ بنا ، وكأنهُ يحولُنا إلى حُلم رمّادي مجهضّ ...!!،
لكنّني ذاتُ عزمٍ..!!
سـ أتشبثُ بكل قوه .. بِ ضيآءٌ الأمل ..!!

[ابو فهد 77]

بين ابتسامتي وسوء مزاجي

خيط رفيع

تتحكم فيه ذاكرتي

فليتني استطيع ان اتحكم بها.ِِ

او ليتها تختفي

فاعود طفلا رضيع

لااعرف سوى صدر امي.!

م/ع

[عُشق]

لم استطع ان يجعل قلبي ينســـآآه !!

[شمس الرائدية]

لا أحَد ..



لا أحَد يُعَلَّّمَنّا كَيَّفَ نُحَبّْ ... كَيَّفََ لا نشَقَّى .. كَيَّفَ ننسَى..!؟
كَيَّفَ نتدَأَوَى'مَنّ إدَمَآن صوت مَنّ نُحِبْ ..!؟
كَيَّفََ نَكَسَِر ساعٍٍَة الحُبْ .. كَيَّفَ لا نسهَر .. كَيَّفَ لاَ ننتظِر
كَيَّفَ نُقَأَوْم تَحَرّّشُ الأشيَاء بنَا .!

كَيَّفَ نُحَبَط ْ مُؤأَمَْرآت الَذََّكَرِيَّآت ,../ وَ صَمَتَ أَلَّهََآتِف ?
كَيَّفَ نَخَرَُجْ مَنّ بَعُد كُل حُبّ

....... أحَيَّاء
.......... أقَوِيََاء
................. وَ رُبمَا سُعَدََّاء ||

[غِنَــى !]

‎مَخْمُورهْ بَـ زَخّاتٍ مُوْجِعَهْ

[شمس الرائدية]

بالكاد نحبو / وبالكاد تلامس أصابعنا خمائل الأمل
ولكننا نظل ُ نكابر !!
لنرفع راية الحُلم ِ أمامهم بكل شموخ ..
ونحن نردد رغم أنف الإنكسار { بأننا على ما يرام ْ}

؛

ويستمر النزف

[غِنَــى !]

‎
شيئٌ موجعْ ‫..!!‬

‎آنْ تُقتلُ أَفْرَاحنَا قَبل آن تَكتَمل‫..‬،
‎ان نَمْضّي ضّاحكينْ مُثقّلين ب حُزنٍ لم يندَمل‫.. ‬
‎ أن نُداريّ شَوقًا مَازالَ حَيٍا ..!!

[شمس الرائدية]

ثَانيه .. دقَيقَة ...
سَاعَة ... سَاعَتينْ ..
وُلربمَا زمَنْ لا يحصَى لهُ وُقَت ..
والحَرف يعَبث بي صمَتاً
وُالرووُح غارقة في بحَر الخَيال عشقا ..
وُالحَلمْ يحمَلني إلى مَرسى قلبكَ شوُقا ..
وُيقرئَني على شَرفات الليَل همَساً ..
وُيتغَنى لي بـ تَراتيَل الحُب لحَنا ..
’,
سَاعَات ... وُلربمَا
آكَثر ,
وُآكثر
وأكثر
وُآنا وُالحَلمْ في لحَظآت عَناق ..

[غِنَــى !]

البُكَاء لأجل العَابرينْ ..!!
موْجعْ ..
وَ خيبةٌ كِبريائيّ .. أعظمُ مِنها وَجعًا ..!

[غِنَــى !]

ثُمّ ..
لِما البُكاء ..؟!
وكلُّ مَا فِي الكَونْ عَابِرْ ..!!