1- قبل غزوة بدر
2- لقائل عمر صدقي بن محمد بهاء الدين بن عمر الأميري
المناسبة :
أرسل قصيدة (شكاة) إلى أبي الحسن علي الحسني النَّدوي المتوفى سنة 1420هـ.. وكان الأميري قد قدم الرياض سنة 1377هـ وهو يؤمِّل أن يلتقي الشيخ أبا الحسن، ولكنه وصل بعد سفر الشيخ أبي الحسن إلى جدة.. ولم يكن هناك أيُّ وسيلة للاتصال سوى الشعر.. فكتب الأميري هذه القصيدة في ثلاثة وثمانين بيتاً من الشعر العمودي الفصيح ومن البحر المتقارب، وفي سبع قوافٍ.
وحينما أعلن (بعض حكام العرب) قبل خمسين عاماً وحدةً عربيةً علُّق عليها الأميري الآمال وأشاد بها وخاطب ضمائر الغيورين.. هذه فرصتكم -إن صدقتم- في لمِّ شمل الأُمَّة ووحدة صفِّها، وقوة شخصيتها واسترداد حقوقها.. وصاح الأميري وغيره:
ولكنه وغيره صاحوا في صحراء ونفحوا في رماد، فما قامت وحدة، وما توحد صف، ولا قويت شخصية، وما استُردَّ حق واحد من الحقوق الضائعة المغتصبة.. وما السبب!؟ لقد ذكر السبب في القصيدة
تلك إشارات مختصرة من رسالة الأميري إلى النَّدوي (شكاة)، وبقي من مكنون القصيدة روائع وبدائع. ومثلما كان النَّدوي فارس الدعوة والرسالة واستنهاض الأمة لمجدها ومعالجة أدوائها بفكره وكتبه وخطبه وسيرته كلها
3- هو الاسم المعرب الذي لا يدخله تنوين التمكين ، ويجر بالفتحة نيابة عن الكسرة ، إلا إذا عرّف بـ " أل " ، أو الإضافة ، فإنه يجر بالكسرة .
هو الاسم الذي لا يلحقه التنوين و لا تظهر عليه الكسرة فتنوب عنها الفتحة بشرطين ألا يكون مضافا و ألا يكون معرفا
ويمنع من الصرف لعلتين بها تسعة أسباب
4- المصريون القدماء
5- القطعة من الحبل
بالفتحه على الراء / وادي في المملكه العربيه السعوديه.
بالشده على الراء/ اعتقد انه بمعنى الجيفه أو الشيء البالي.
بطاااقة سوا