هل تعرفون من هذا رده شمس الرائدية والله اني تعجّبت من هذا الرد الا تعلمين ان البيوت فيها اكثر من عشرة انفار وكيف يكفيهم ( الغسيل - الاستحمام - دورة المياه - الشرب - الاكل -وغيره ) انتِ تتكلمين والله اعلم عن واقعكِ وليس عن واقع الناس اتوقع تتكلمين عن بيت فيه 5 انفار والله ان اهلي الخفجي مهظوم حقهم والله المستعان وما بلانا الا المسؤلين الحراميه ..
’’
كل وآحد يتكلم عن نفسه وعن آلنآس آللي حوله .. عن نفسسي طووول عمري ولله آلحمد و آلمنه .. ( آلماء يكب كب) ..<< هنا نقطه آحمد الله على آلنعمه آللي عندي ( يعني ماهو مع آلخيل ي شقرآء) إذآ غيري ما عندهـ آقول ما عندي وبعض آلنظر عن عدد آفرآد آلعآئله .. لو تلقى آلعايله من نفرين << يمكن ما يكفيهم خزآن مآء نص يوم ..!! و تلقى عايله من آلف شخص يقعد آلخزآن آسبوع كل شي يرجع لِ آستخدآم آلشخص و محآفظته على آلمآء .. ما يخلي عيآله آلصغار بس يلعبون بآلمآء و آلهندي يغسسل آلسيارهـ و آلشغاله 24 سآعه آلمآء مفتوح .. ي آخي حط بيتك خزآنين .. آلثآني آحتيآط ..!! و لِ معلوميتك بعد ردي هذآ .. كتبت رد ثآني آن المآء صآر معدووووم لِ آسبوع بآلبيت و(تخيل آلوضع ) بس آبشركم رجع كما كآن و دآيما ما يكثر آلكلآم .. ومآفيه حل لِ مشكله إذآ ( لم يجتمع كم شخص على يد وحدهـ) وينسقون خطآب بَ آلمشكله و يتم نسخ كذآ نسخه وإرساله لِ جميع آلإدآرات و آلمحآفظ و آلصحف آليوميه ..’’
ولسه الموت من العطش ما شفتوه ,,, ارفعوااا شكوى الى الملك مباشرة ,,, بدال هالمليارات اللي تروح يمين ويسار احنا أولى أبسط مقومات الحياة الماء نعاني من شحة
/
صرخة إنسانيّة أخرى من تباشير الصباح
متى يطلع علينا الصباح لـ نجد الماء الذي كان يأتينا من مصلحة المياه مباشرة دون أن نكون بحاجة إلى الخزانات !
هم مآ قصروآ يفتحون آلمآء ( آلمشروع ) على كم حي يوم// و // بكرى على كم حي ..!!
يعني يتوقف آلمآء بس يوم .. معقوله خزآن آلمآء ما يقعد يوم !!
/
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت و لك الحمد بعد الرضى
الحمدلله من قبل و من بعد
الحمدلله على كل نعمة أنعم بها علينا أو على أحد من خلقه
أختي الغالية شمس
أقدّر لك حرصك على الدعوة لـ ترشيد إستهلاك المياه
لكن اللي ما يجيه الماء كيف يرشده
ليس الكل عنده المال الكافي لـ شراء خزّان كبير أو خزانين و فلوس للسباك و فلوس لـ صيانة الخزان و تمديد المواسير من و إلى إلخ من عذابات العمالة الوافدة التي أمتهنت مهنة ليس لهم ناقة فيها و لا جمل .. و إنما أستغلوا حاجتنا و تعلّموها على حساب جيوبنا و صحتنا ..
ليس الكل عنده منزل يستطيع أن يتحكّم بما في الخزّان .. فـ أكثر من نصف سكان الخفجي يعيشون في شقق مؤجّرة لدية جار أو 3 جيران أو أحيانا 5 في نفس العمارة يقاسمونه نفس الخزانات ..
عندما يصرخ أحدهم و يستنجد أو يشكي من حال لا يسرّه .. علينا أن نسمع له و نحترم شكواه
لا أن نجرح شعوره و نقول أنت سبب ما أنت فيه .. دون وعي و إدراك مننا بـ حجم ما مر و يمر به من معاناة
نشر في جريدة اليوم في عددها الصادر لهذا اليوم 13 رمضان هذا الموضوع بـ قلم الصحفي - أسامة العودة
تجددت مشكلة انقطاع المياه في عدة أحياء بمحافظة الخفجي ما سبب تذمر قاطني الأحياء خاصة في شهر رمضان والحاجة الملحة للمياه، في حين اضطر العديد من الأهالي للجوء إلى شبكات التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و «تويتر» لنقل معاناتهم إلى المسؤولين وتوضيح أن المياه تأتيهم كل ثلاثة أيام، مطالبين مصلحة المياه بتوفير صهاريج تمر على المنازل لفك الحصار المفروض عليهم ـ علي حد تعبيرهم ـ فيما اضطر البعض الآخر إلى تركيب خزانات مياه أرضية وعلوية لضمان بقاء الماء في منازلهم، وهو ما لم يتمكن من توفيره أصحاب الدخول المحدودة، نظرا لارتفاع أسعار الخزانات وما تحتاجه من كماليات.
ويوضح فيصل العنزي أن معاناة الأهالي مستمرة منذ انقطاع الماء خلال شهر رمضان، مضيفا أن حاجتهم إلى الماء ضرورية وملحة، حيث يتم انقطاعها لمدة ثلاثة أيام.
ويضيف عمر العنزي أن الجميع يعانون نقص المياه وانقطاعها المستمر، وقال : « لم نجد حلولا واقعية من قبل المسؤولين، على الرغم من أن محافظة الخفجي تمتلك تحلية مياه ذات مستوى عال، إلا أننا لم نجد إجابات منطقية من المسؤولين، وهو ما اضطرنا للجوء الى مواقع التواصل الاجتماعي
اضطر العديد من الأهالي للجوء إلى شبكات التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و «تويتر» لنقل معاناتهم إلى المسؤولين وتوضيح أن المياه تأتيهم كل ثلاثة أيام، مطالبين مصلحة المياه بتوفير صهاريج تمر على المنازل لفك الحصار المفروض عليهم ـ على حد تعبيرهم ـ «فيسبوك» و «تويتر» لتوصيل معاناتنا للمسؤولين.
ويضيف عبيد مساعد أن الماء مطلب أساس في كل منزل لحاجة الإنسان إليه، إلا أن انقطاعات المياه مستمرة منذ 8 سنوات تقريباً، جراء تعطل أحد مباخر تحلية المياه بمحافظة الخفجي، ومن ثم تكرر انقطاع المياه حتى أصبح بشكل مستمر، وفي الفترة الحالية يستمر الانقطاع أكثر من ثلاثة أيام متواصلة.
ويشير سامي منصور الى ان الأهالي لا يعلمون هل التقصير من مصلحة المياه ؟ أم من محطة التحلية ؟ وقال : «لا نعلم أسباب تلك الانقطاعات، حيث تلقينا وعودا كثيرة ولم نر اية نتائج، ولا تزال المياه من انقطاع إلى انقطاع متزايد.
«اليوم» بدورها حاولت التواصل مع ممثلي تحلية المياه او مسؤولي مصلحة المياه بمحافظة الخفجي، إلا أننا لم نتلق ردا.
و جاءت الردود كـ التالي :
- اسال عن تجار التناكر ومن وراهم ومن الذى وده الماء ينقطع عن كل احياء الخفجى لتشغيل هذه التناكر ولا ماهى الاسباب التى تجعل المياه فى الخفجى يوم ورى يوم غير طبعا الانقطاعات التى تحصل كل فتره وتصفيه المياه موجوده والاعذار منذو سنوات مره صيانه ومره تنكات التخزين وهلما جرى للضحك على المواطنين وعمل ازمات .
- والشي يحز بالنفس العمليات المشتركة تعيد مياه صالحه للشرب اكثر من حاجة الخفجي والمبالغ التي تصرف على دعاية بالمواقع الاخبارية لتصويرهم بحفلاتهم بلندن والبحرين تغطي نقص المياه والشي المحزن بعهد اليابانين كانو يسقون الخفجي كله لكن من حضرو مندوبي ارامكو السعودية طرد من العلاج ونقص بالمياه
كتب الإستاذ عبدالله مهدي الشمري أحد واجهات الخفجي المشرقة ما يلي :
يقول علماء الإدارة ومنظروها بأن المشكلة يمكن حلها بوسائل وطرق مختلفة، وأن المعضلة لا حل لها، بل يجب التعايش معها، وما أخشاه أن مشكلة نقص المياه في الخفجي قد باتت معضلة في نظر المسؤولين عنها، وأنهم يعملون تحت هذا التأثير النفسي والعقلي، وأن على السكان أن يتعايشوا معها، فالمسؤولون لم يقدموا حلا عمليا مناسبا لها، بل أصبحت المشكلة تتدحرج ككرة الثلج – التي لم نرها إلا عبر شاشات التلفاز – وتزداد حجما، وتزداد خطورة، فأهالي المحافظة يعانون – منذ سنوات – معاناة شديدة، ويلقون مشقة كبيرة، وتعرضوا لخسائر مادية كبيرة لتلبية اشتراطات مصلحة المياه عدا المشقة النفسية والبدنية، وهدر أوقاتهم؛ للحصول على كمية قليلة من الماء – في ظل إجراءات إدارية وتنظيمية بدائية عقيمة – وتتكرر معاناتهم بشكل دائم، ووصلت بكثير منهم إلى التذمر الشديد حيث أصبح تأمين كمية المياه لمنازلهم هما يوميا مستمرا ومؤرقا.
لقد بدأ تشغيل محطة تحلية المياه عام 1406هـ، وكانت في بدايتة إنتاجها ملبية للحاجة، ولأن المدينة كانت – ولا تزال – في حالة نمو دائم ، لم تعد المحطة قادرة على الوفاء باحتياجاتها من الماء حيث اتسعت رقعتها، وازداد سكانها بشكل لافت للنظر، وتقادم العمر الافتراضي للمحطة مما جعلها تخضع للصيانة المتكررة بسبب تعرضها للأعطال من ناحية إضافة إلى طاقتها الإنتاجية – المحدودة أصلا – من ناحية أخرى، فألزمت مصلحة المياه المواطنين باشتراطات تسببت لهم بضرر كبير، وأهدرت أموالهم؛ للمساهمة في الأفكار والحلول التي تفتقت عنها عقول مسؤوليها، التي كان أولها ضرورة وضع خزانات أرضية، ومضخات لرفع المياه منها إلى الخزانات العلوية حيث عمدت المصلحة إلى خفض قوة ضخ المياه من الخزان العام للمدينة، فالتزم المواطنون – بحسن نية – بذلك الإجراء، رغم ما كلفهم من مبالغ مالية كبيرة – وأنعشت هذه الخطوة نشاط محلات تجارية بعينها بحكم اختصاصها – لعدة شهور – ودرت على أصحابها أرباحا كبيرة، وانتفع فنيو السّباكة الذين استغلوا الناس استغلالا ظاهرا في غياب أية رقابة على نشاطهم من الجهات المختصة بشؤونهم، إنها أموال لو طلب من المواطنين التبرع بها لساهمت في بناء محطة تحلية تدعم المحطة القائمة، وقد تكررت أزمات المياه أثناء فترات الصيانة الدورية لمحطة التحلية أو الطارئة نتيجة أعطال مفاجئة كانت تستمر لأسابيع عديدة، وتظهر في كل مرة عدم وجود خطة طوارئ مناسبة لدى المسؤولين في محطة التحلية أو مصلحة المياه لمواجهة مثل هذه الظروف، وليس سرا أن غياب التنسيق بين الجهتين هو ما يزيد من صعوبة الوصول إلى حلول مناسبة، ويحدث إرباكا وإشغالا للسكان للحصول على كمية مناسبة من الماء تفي باحتياجاتهم الأساسية، وبسبب ذلك ظهر أصحاب الصهاريج المستغلون لحاجة الأهالي للماء فأخذوا يبيعونه على القادرين بمبالغ كبيرة، ولم تتدخل مصلحة المياه التي تغذي تلك الصهاريج بالمياه لحماية السكان من الاستغلال المستمر، بينما يضل أولئك المحتاجون – وهم كثيرون – للوقف ساعات طويلة تحت أشعة الشمس في طوابير طويلة للحصول على 500 لتر من الماء من خلال مكتب مصلحة المياه؛ لتفي باحتياجهم لمدة يومين كاملين، وتتم هذه العملية الشاقة دون تنظيم مناسب؛ بسبب عدم وجود آلية عمل دقيقة، وغياب المسؤولين في المصلحة عن المتابعة والإشراف، وهي ظروف تصل بالمواطنين إلى التذمر من سوء التنظيم.
لا يصل الماء في بعض الأيام – مطلقا – إلى أجزاء من الأحياء، ويصل شحيحا – أحيانا – لفترة لا تتجاوز الساعتين أو الثلاث، فيستنفر السكان كل جهودهم في سباق محموم لسحبه من أنابيب الشبكة التي لا ترفعها بقوة دفعها المحددة إلى مستوى الرصيف، ولا تفلح كل وسائلهم – رغم شرائهم مضخات كبيرة – مما يضطرهم للوقوف هذه الساعات، وكانت المعاناة شديدة في هذا الصيف وبخاصة في شهر رمضان.
لقد بدأ السكان بالعودة – بعد تصرم أيام الإجازة الصيفية – إلى مدينتهم، وستفتح المدارس أبوابها في الأسبوع القادم، وهو أمر يتطلب توفير كمية أكبر من المياه؛ لمواجهة ذلك الضغط، وقد عانت بعض المدارس من نقص المياه في العام الدراسي الماضي – فلا يمكن تخيل مدرسة بلا ماء – فالماء هو شريان الحياة، ونقصه يشكل خطرا كبيرا على حياة الناس، ويؤثر تأثيرا سلبيا على شؤون حياتهم المختلفة.
يتحدث بعض المسؤولين – همسا – أن كمية كبيرة من المياه يتم فقدها من خلال أنبوب النقل الرئيس بين محطة التحلية وخزان المياه، عدا ما يتم فقده عبر شبكة التوزيع من خلال الخطوط الرئيسة، والخطوط الفرعية داخل الأحياء.
همسة: قال خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – عبارته السامية : «لا عذر لأحد فالمال موجود»، وهي عبارة تُحرج كل مقصرٍ في أداء مسؤوليته التي أسندت إليه!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
و الله ماهي حاله
إلى متى المعاناه مع الماء
فيه بيوت عدد افرادها كبير
ما يكفيهم الخزان
/
حياك الله أختي دانة ..
مشكلة المياه أمتدت إلى المساجد و المدارس والمطاعم و المغاسل والشقق المفروشة و كل شيء ينبض بـ الحياه .. لذلك لن نتفاجأ بـ إنتشار الأمراض و الأوبئه بيننا ... !
الله يسترنا بـ ستره و يرحم بـ حالنا مواطني محافظة الخفجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(مشكلة المياه) حسب خبرتي القديمة كمدير لفرع مصلحة المياه بالخفجي فأن كمية المياه التي سوف تنتجها هذه المحطات الصغيرة و التي تبلغ 2000مترا مكعبا يوميا سوف لن تحل مشكلة نقص المياه جذريا و لكن سوف تساعد و لو قليلا في توفير كمية بسيطة من المياه للشبكة.
أما حل المشكلة الجذري سوف يكون في تشغيل محطة تحلية المياه الجديدة التي تقوم بإنشائها مدينة الملك عبد العزيز للعلوم و التقنية و التي سوف تنتج 30000 مترا مكعبا من المياه يوميا و ذلك بإستعمال تقنية النانو و الطاقة الشمسية . علما بأن المشكلة سوف تعود مجددا في حالة توقف محطة تحلية المياه الحالية و التي كما جاء في الرد رقم 5 بقلم واحد من الناس قد تجاوزت عمرها الإفتراضى و تم التمديد لهالفترة محدودة.
الحل الجذري في نظري هو الآتي:
أولا:حفر آبار جوفية في منطقة أبرق الكبريت و إيصال المياه منها لمدينة الخفجي بواسطة الأنابيب و هو ما تنوي المديرية العامة للمياه بالشرقية بعمله كما وعدونا. إلا إن هذا المشروع يواجه عقبة كبيرة و منذ أكثر من سنتين هي تعنت شركة أرامكو السعودية في فسح الأرض المطلوبة لحفر الآبار و تسليمها لمديرية المياه بالشرقية. و قد تم كتابة عدة خطابات بتوقيع صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية لمعالي وزير البترول و الثروة المعدنية لحث شركة أرامكو لفك حجز الأرض و كان آخر هذه الخطابات في بداية شهر رمضان المبارك لهذا العام
ثانيا: أيصال كمية من مياه التحلية التي تقام في منطقة راس الخير الى الخقجي بواسطة الأنابيب حسبما كان مخطط لها من قبل من قبل المؤسسة العامة لتحلية المياه و التي قامت بإلغاء خط الأنابيب الموصل للخفجي بعد إعتماد مدينة الملك عبدالعزيز لمشروع التحلية المزمع إقامته في الخفجي. نأمل من الجميع الكتابة الى من يلزم بإعادة هذا الخط الى المشروع. آمل أن يكون في موضوغي هذا توضيحا لمكلة المياه بالخفجي و شهادة لله أساءل عنها يوم القياه بأنه لم يكن هناك أي تقصير من قبل مدير تحلية المياه بالخفجي المهندس مديح الخالدي و لا من قبل مدير الأنتاج بالحلية المهندس خالد المعيلي و لا من مدير المياه بالخفجي المهندس فيصل الرشيدي و مسلعدوه فهم و حسبما أعرف يبذلون كل جهد في سبيل توفير كميات المياه المطلوبة للمدينة و لكن الأمكانيات لا تساعدهم في ذلك. هذا رأي على الأقل من واقع متابعتي الدائمة للمشكة.