جهد مبارك وعمل مشكور
ولي أبي عبدالله الشيخ /سالم البقعاوي
الأيادي البيضاء في مثل هذه الأعمال
فلقد كانت ثانوية الخفجي خاوية على عروشها
فأتى الأستاذ سالم ونفض الغبار عنها
وحث معلميها الأفاضل
الذين لم يجدوا من يوجههم في السنوات الماضية
رغم تواجدهم ولكن للأستاذ سالم البقعاوي الدور الفعال والبارز
في حبه الشغوف للأنشطة الطلابية
ولاننسى المعلمين الأفاضل جميعاً
بدون ذكر أسماء فالكل قد عمل وتعب
ومما يشين العمل المن وكثرة التلمع والتلميع
فجيع طاقم المدرسة عمل إما بالنظام أو الترتيب وغيره
فجزاهم الله خير الجزاء
ولكن العمل قد يفسد بسبب حب الذات وطيب مسؤوله فيزيد من التمنن عليه
والزعل عند عدم ذكر اسمه فيجبر مديره بإرضاءه بالمدح والثناء
ويجعل له الفرصة بكتابة الأداء الوضيفي بنفسه إرضاء له
ولو جعل ذلك لله لكان خير له.