تنتآبُنيَ لَ حظآتُ ( فرحَ ) ولكنُ آرىَ منُ بعيييُد
موَجة منُ آلحزنُ آتية لَ تسبق فرحيُ !
وكثييُرآ مآ آعآنيً منُ آلإكتئآبُ ,
و آنتظرتكُ يَ ( فرحُ ) َ آنُ تطرقَ بآبيُ :
حتىُ يأستً وبتَ آستصنعَكُ !
فَ آلبعضُ يكشفنيُ لَ يبآدرٌ بَ آلسؤآلُ / مآبآلكُ حزينه !
بَ آلرغمُ منُ آنَ آبتسآمتيَ مرتسمهَ علىُ شفآهيُ ,
آحترتُ مآذآ آفعلُ ,
حتىُ وآنَ تصنعتُ آلفرحَ / خذلنيٌ !