--( زهور متناثرة .. من بساتين الحياة )--

[الدووووخي]

دآم قلبي من غلآتك

… . يفزز من -» منآمه !

أششهد أنه . . حيل حبك

… . . من [ وريد لـ الوريد.

[الدووووخي]

يَ غيآبَه ‘ إنَ كآنٍ , حَبيَ بَ يبعَده ,,
بَ أطوِيْ غلاهٍ فَ صَدرِيْ طَي !

و‘إنّ كَآنّ صمتِيّ بَ يسعدَهّ
عَهدٍ عليّ مَ أنطقٍ بَ شَيّ ’,

[الدووووخي]

هــات لي من جـعـبِـتِـك كُــل مايُفيد
هــاتها علومــك وكــل ماأجهلهـ

وين رحت , وكيف يومك , شـ الجديد ؟
بِـلّ ريــقــك برضو بـــاقي أسئلهـ

ماوحشتك ؟ كنت بِـ غيابي : سعيد ؟
صوتي المبحوح ماااا إشتقت لهـ ؟

[الدووووخي]

لو الوفا سلعة ومملوك بيديك
لاقول ياحظ الوفا في يدينك

والله احبّك واعتلي من معاليك
واعشق تعابيرك وصادق حنينك

[الدووووخي]

مَنْ أَتْعَبَه صـَمْت الجـفَــا لاَ ينَــادِي
أَصْعَب شُعُور" اْن قِيْل صَوْت الغَلا خَاب "
والقَلْب الاَبْـيَـض بالزّمَـان الرّمَــادي
يَشْبَه ضَيــاع الْحَـقّ فِي وَقْت كَــذَّاب

[الدووووخي]

عشقتك وإنت فعيون البشر .. رجال !
......................... عشقتك وإنت فعيوني [ طفل هادي ] ..!
تجيب العيد .. كلّ ما انا ضحكت ومال
......................... عليك القلب .... حتى صار متمادي ..!!
احسك حلم .... مرّ بعالمي .. يختال !
......................... نزعني .... من يدين البرد .. وسهادي !
أحبّك .. شئ ما يوصف .. ولا ينقال !!
......................... لأنك غييييير .. يوم إن البشر .. عادي !

[الدووووخي]

مآجيت أسأل عن طعونك في حشآي [ آلموجعه ]
ولآجيت أسأل عن [ نهآية صدك ] وذآك آلجفآ

جيت أشكرك عن كل [ دمع ] محرق مآتسمعه
وعن كل جرح لآسمع حرق آلمدآمع قآل [ أفآ ]

[الدووووخي]

لماذا أسلم للبحر أمري
و أمنح للريح أيام عمري

و هل للبحار سوى العاصفات
تروح بلؤم و تغدو بغدر

و كيف أصادق في الصبح مدا
و في الليل أمنح ودي بجزر

تعبت من البحر لكن قلبي
يصر على البعد بؤس بري

تعالى حبيبي فما فات مات
و ما هو آت جميل كصبري



أمدها أليك يدي لاشتياقي
و دمع عيني من العين يجدي

تناديك روحي و تزف جروحي
و قرع فؤادي على باب صدري

فلا تتجاهل ندائي حبيبي
فإنك تعلم ما بي و تدري

[الدووووخي]

تكافلوا تصدقوا طيعوا الرب ,,
ياما فقارى مالهم صوت مسموع ,,
أنسوا سوالف ناس ماتوا من الحب ,,
وتذّكروا أطفال ماتوا من الجوع

[الدووووخي]

اشوف الناس تتكسّر ملامح والعيون ايباس
اشوف الموت يرسمني ملامح داخل احزاني

اشوف الدمع في عين الشوارع يكتم الانفاس
اشوف الناي في كتف الرصيف يسربل ألحاني

وقفت وهالزمن يشبه فراغٍ داخل الأكياس
اسولف والصدى يرجع يسولف : انت وحداني!