نوادر الكـَـلـِـم هي التي تبقى وتتحدث معها الأجيال القادمة
من يملك حقوقها الشخصية ، هو الشخص المؤثر في تواري الأزمان وتعاقب الأيام
هل نصبح مثلهم في يوماً ؟
أم نُجبَر على الرضوخ لـ الحظ والمساعدة !!؟
عوامل ساعدت الكثير مِن مَن جعلوا لسطورهم حوافير في صخور الزمن ،
لا يقنعني المنطق بأن الحظ والقدر لم يساعدهم ، مهما بلغوا من بلاغة .
مايجعل للحزن مسكن ، مانراه من أشباه كُتَّاب في صحفنا اليومية ،
فـ الركاكه والتثبيط العنوان الأبرز لبنات أفكارهم .
أين القدر والحظ عن المساحة الإلكترونية المليئة في عالم المنتديات من كُتَّاب مثقفين ؟
هل نشكو لـ الحظ العاثر ؟
أم يكون الإقتناع بالذات والرضا على النفس ، مجالاً للرضوخ ؟
- - - - - - - - - - - - - - - - - -
نلتقي