خـــآص ْ~ بآ فـتـى شــمــر

[waham]

ناظرني بطرف عينه وقال:لو تفارقتا بموت ......وافترقنا
لارسايل ولا صوت كنت دايم اسأل:ياترى وش صار فيه
قالو لي يزقح ماعليه~وصار أجمل~ ابتسمت وقلت هذا اللي ابيه بس ياترى كيف صدقته يوم قال((لو تفارقنا بموت))

[waham]

تعصف بنا الحياة ..
بـ عواصف لا تعرف الرحمة ..
فـ أقف صامدة بينها و بينهم ..
أمنع عنهم رؤية بشاعتها ..
و هي فاتحة فمها ..
ملتهمة سنين عمري ..
تمضغ جهدي و نبض عروقي ..
تلفظ ذلك الرداء الرمادي لـ تلبسني اياهـ ..

أيا دمعة الحسرة ..

لا تسقطي ..
لا تعلني انهزامي ..
فـ أنا شامخ ..
جذوري ثابتة في أعماق الأرض ..
أعانق السماء ..
لا يخيفني بشاعة تجويفها المجهول ..
و لا يغطي نضارة روحي ردائها الباهت ..
فـ ركني هناك بين العين و الجفن ..

لـ تلبسي يا عُمْقُ روحي رداء الفرحة ..
لحظة انتصاري ..

[waham]

البلا .. لا صـار (جرحكْ)

ما يداني شوفْ .. (فرحكْ) !

لو{ تِقَفِّي } عنْ همومكْ

قالت طعونكْ : {هلا} ..!

[waham]

أنــامـ ليلي والأقي نفسـيـ أحلـمــ بكـ ،،


وأتخيــلـ إنــيـ معـاكـ و جالــسـ قبالكـ ،،



وتقولـ أنا أموت في قلبكـ ومعجبـ بكـ ،،


وأصحى و أنا اقول يا قلبـ يتهيــألكـ ،،

[waham]

مايفضح الي ..}

يحب


غير آخـــر اللحظات,,لامـد يده

~ للوداع


وصد بعيونه,,}

[waham]

خٌِلآصٍْ رٌٍوٍحٍّ آللهٍَ مًعًٍآكَ وٍبٌَِخٌِليَكَ آنْآ بٌَِهٍَوٍآكَ

وٍ آذٍَآ خٌِآيَفْ آنْآ آنْسٌِِّآكَ آنْسٌِِّى رٌٍوٍحٍّيَ مًآ آنْسٌِِّآكَ

[waham]

يا أجي أرضك . . وأترك فيها لي بصمة قدَم ،
أو أصد وأكتب عليها : ( أرض مافيها صلاح ) !



يا أعيش بـ وسط قلبك ونبني كل شي إنهِدَم . .
وإلا قدامك أموت وأوقف بـ وجه [ الرماح ] !

إعتبر نفسك معزّب . . و المشاعر لك : خَدَم ،
وإنت كيفك دام قلبي ( أرض منزوعة سلاح ) !


وإنت كيفك دام قلبي ( أرض منزوعة سلاح ) !
وإنت كيفك دام قلبي ( أرض منزوعة سلاح ) !
وإنت كيفك دام قلبي ( أرض منزوعة سلاح ) !

[waham]

جلست !
أتفقد مشاعري..
و أقلّب صفحات روحي..
ما وجدت شيئاً سوى أني!!
أني!
أحتاج لصديق قربي..
أو ربما لمن يعطر سماء بوحي..
لمن يترجم تبعثر دموعي..
إلتفتُ،،
فوجدت وشاحي الأرجواني ..
عانقته..
غمرت به برد ملامحي..
ومشيت !
من دون إدراك مشيت..
تراشقت الأرض خطواتي التائهة..
وإذا بأصابعي تلامس أطراف الشرفة الرمادية..
نظرت !
ماذا رأيت؟
إنه اليوم كأي يوم آخر..
إنها مدينة (جدة) نفسها..
وحيّ منزلنا ذاته..
لا شيء تغير..
سوى ذاك النبض الذي يعلو قلبي..
ويحوله إلى لؤلؤ مترامي اللمعان..
أيقولون: أن الدراسة شيء ممل؟
لا..
ليست مملة..
بل هي من يشغلني عن نداءاتي اليومية..
ومن يمسح على وقتي بيد من كلمات وأوراق وكتب..
هي نافذة صغيرة أطل بها على مستقبل أنتظره..
ويبقى الحمد لله..
الذي زرع في داخلي مشاعر ناعمة..
و منحني قلباً للشوق..
وعقلاً للزمن

[waham]

هل اغتربت يوما عنكِ....................؟؟؟
هل همست القوافي عن بعد حروفي عن عينيك............؟؟
هل كانت لحظات البعد كفيلة بجعلي أنقش على أجنّة الزهر لحن فراقي....؟؟؟
كتبتك على صفحة الدنيا عود مسكٍ....وعلّقتك أيقونة بقرب دقّات قلبي...
متى يا ترى سيصفو الزمن في عيون اللقاء...
وستنجب الدنيا موعدا لا ينتهي....
متى سأعانق العيون في رحلة ضياع طويلة...
أمدّ يديّ نحو الأمل وأقول...
غدا سوف أراك.....لا..
بل أنت هنا ..تدور الارض ولا تنتهي ملامحك من ذاكرتي..
ويعطش نبض الحلم وما تزال أمنيتي بالماء تغرق...
ربما لأنني عنك لم أغترب...
وعن عالمي لم تغيبي...
فبقيت تلك الوردة التي تأبى الذبول...وبقيت فصل الحب في زمن الجفاء....

[waham]

وتغترب مشاعرنا...
هذا صحيح....
هي تغترب عن النسيان....
وتنأى عن بعد الروح خلف طياات المسافات...
هذه كلمات قليلة..ولككني أحببت أن أرويها...