’’
يَآمنْ هَوآههُ أَعزّههُ وأذَلْنيّ
كَيفَ آلسَبيِلُ إلىَ وِصَآلِكَ دُلّنيِ !
أنتَ آلذيّ حَلفتَنيّ "
وحَلفتَ ليّ ‘
وحَلفتَ أنّكَ لَن تخوُنَ
. . . . وَ خُنتَنِيّ !
وَآصلتَنيّ حَتى :
. . . . مَلكتَ حشَآشتِيّ
وَآتيتَ مِن بَعدْ آلوِصَآلِ هجَرتنيِّ . .
آلهَجرُ مِن بعدِ آلوِصَآلِ :
. . . . قَطيِعةةٌ ,
فَ يَآليتِكَ قَبلَ آلوِصَآلِ /
قَد أعلمْتَنيّ *
وآللهِ ,
لآ أقعُدَنّ علىَ آلطرِيقْ
. . . . وَآشتكيّ
وَأقولُ [ مَظلوُمٌ ] وأنتَ ظَلمتنيّ !
ولأدعُونّ عَليكَ
فِ : غَسقِ آلدُجى :
. . . يَبليِكَ ربيّ , مِثلَ مآ آبليتنيّ