شآركنا .. ببيت من الأدب العربي ..~

[أ.محمد العبدلي]

زرت الحبيب فأهدتنى أنامله ... كأسـا من الشاى أسكرني ولم أفـق


ثمّ انصرفت بلا عقل أسير به .. . تلـك الأنامـــل أودت بــي إلــى الأرق


ودعتهـا ودموع العين ساكبة ... حتى خشيت على نفسي من الغرق


والحـمـد لله أنّ الحاسدين لنا ... لـم يعــرفوا ما أصاب القلب من حُـرق

[شمس الرائدية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ.محمد العبدلي زرت الحبيب فأهدتنى أنامله ... كأسـا من الشاى أسكرني ولم أفـق ثمّ انصرفت بلا عقل أسير به .. . تلـك الأنامـــل أودت بــي إلــى الأرق ودعتهـا ودموع العين ساكبة ... حتى خشيت على نفسي من الغرق والحـمـد لله أنّ الحاسدين لنا ... لـم يعــرفوا ما أصاب القلب من حُـرق

’’


آبدعت والله بنظم آلآبيات

سلم بوحك و حسك آلمرهف

جُل تقديري و آحترآمي ..’’

[أ.محمد العبدلي]

لله يرفع قدرك، ويكرمك دنيا وآخره ، بل من ذوقك ا لعالى و حسك المرهف
أيتها الفاضلة ..

[أ.محمد العبدلي]

الله يكرمك دنيا وآخره .. هذا من ذوقك العالى وحسك المرهف أستاذتي

الفاضلة

[شمس الرائدية]

’’

تعوّد بسطَ الكف حتى لو انه
ثناها لقبضٍ لم تُطعه أنامِلُه

تراه إذا ما جئتَه متهَللاً
كأنكَ تعطيه الذي أنت سائله

هو البحرُ من أي النواحي أتيتَه
فلجّته المعروف والجود ساحِلُه

ولو لم يكن في كفه غيرُ روحه
لجاد بها فليتق اللهَ سائله



ـأبــــو تمـــــآم

[لحظات]

لكــــل شيء إذا ما تم نقصان
فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دول
مــن سره زمن ساءته أزمان

[سندريلا]

ضآاقت فـ لما أستحكمت حلقاتها
فرجت و كآان يظنها لآ تفرج

[أ.محمد العبدلي]

أجول بطرفي في الحياة ولا أرى ... كحالي بين الناس في آخـر العمـر


إذا ما أتى فصل الشتاء تلاقــنـى ... أهرول من جـحـر صقيـع إلى جحـر


وألبس أنـواع الكنانز في الشتا ... ولكنهـا لم تدفء البرد في الظـهـــــر


وإن جاءني حــرّ المقـايض خلتنى ... أخــاف من العواء أو طلعـة البرّ


حياتى بدت تــؤذي صحابي وعترتى ... أجادلهـم عند الخصام بلا خـبر


وأحنق إن قالوا عجوز مخـــرف ... يهـاتر عند البيع في الربع والعشر


ولا أحـمل الحقـد على القوم إنما ... أوازن فــي الأحـوال باليسروالعسر


عفا الله عن أبنا ئنــا وبنــا تنا. ... كــبرنا وماللـمـرء في الكـُبـر مـن عـذر




شعر / أ. محمد العبدلي

[شمس الرائدية]

’’

يَآمنْ هَوآههُ أَعزّههُ وأذَلْنيّ
كَيفَ آلسَبيِلُ إلىَ وِصَآلِكَ دُلّنيِ !


أنتَ آلذيّ حَلفتَنيّ "
وحَلفتَ ليّ ‘
وحَلفتَ أنّكَ لَن تخوُنَ
. . . . وَ خُنتَنِيّ !


وَآصلتَنيّ حَتى :
. . . . مَلكتَ حشَآشتِيّ
وَآتيتَ مِن بَعدْ آلوِصَآلِ هجَرتنيِّ . .


آلهَجرُ مِن بعدِ آلوِصَآلِ :
. . . . قَطيِعةةٌ ,
فَ يَآليتِكَ قَبلَ آلوِصَآلِ /
قَد أعلمْتَنيّ *


وآللهِ ,
لآ أقعُدَنّ علىَ آلطرِيقْ
. . . . وَآشتكيّ
وَأقولُ [ مَظلوُمٌ ] وأنتَ ظَلمتنيّ !


ولأدعُونّ عَليكَ
فِ : غَسقِ آلدُجى :
. . . يَبليِكَ ربيّ , مِثلَ مآ آبليتنيّ

[شمس الرائدية]

’’


قد ماتَ قومٌ ومَا ماتت مكارمهُم .. ..
و عاشَ قومٌ و هُم في الناسِ أمواتُ !