أعترفُ لكِ ...
لأنثُرَنَّ الوَردَ واليَاسَمِينَ فِي طَرِيقِكْ ..
فَحُرُوفِي أرَاهَا بَينَ حَنَايَا حُرُوفِكْ ..
تَسألُنِي عَنكِ .. تُرَفرِفُ كالفَرَاشَاتْ
وتَحُطُّ فِي بُستَانِ الكَلِمَاتْ ..
::وتَنشُرُ عِطرَهَا::
لِيحمِلهُ نَسِيمُ الصَّباحَ وهُدُوءَ اللَّيلْ