لتحقيق هذا الهدف يجب الالتزام بمجموعة من السلوكيات منها:
- تقليل التوتر العصبي، فقد ثبت أن التوتر العصبي المزمن والقلق يعطلان الأداء الطبيعي للذاكرةوخصوصا مع تقدم السن، كما أن التعرض لهرمونات التوتر له تأثير عكسي على المخ والذاكرة.
- النشاط البدني، يؤدي النشاط الجسماني والتمرينات الرياضية الهوائية (ايروبيك) إلى زيادة تروية المخ بالدم وتحفيز نمو الخلايا العصبية. وقد أثبتت الدراسات أن الذين مارسوا نشاطات بدنية بين سن العشرين والستين كانوا أقل عرضة لمرض الزهايمر.
- النشاط الذهني، إن الذين يزاولون أنشطة ذهنية يكونون أقل عرضة للإصابة باضطرابات الذاكرة، وأثبتت بعض الدراسات أنه كلما ازداد مستوى التعليم انخفضت معدلات حدوث اضطرابات الذاكرة.
- الغذاء الصحي، فالإفراط في الدهون والسكريات يؤدي إلى زيادة الوزن وأمراض السكري وضغط الدم وتصلب الشرايين وهو ما يؤدي إلى اختلال الذاكرة مع تقدم السن.
- الابتعاد عن الرياضات العنيفة مثل الملاكمة، حيث يتعرض لاعبوها لاضطرابات الذاكرة ومرض الزهايمر.
- تجنب التدخين، لأنه يزيد من فرص الإصابة باضطرابات الذكرة مع تقدم السن.
- تجنب ملوثات البيئة مثال ذلك: الألومنيوم والزئبق.
- تجنب الكحول.