كان خالي رحمه الله ساكن في عشيرق بل من مؤسسي عشيرق بالخفجي
وكنت اجلس عنده بالايام والشهور حيانا
كان مجتمع عشيرق صغير والناس اول علي قلوبهم والحياه صعبه شوي خصوصا السفر
كان هذا حتي سنة الطفره اللي قلبت الناس فوق تحت
وانشغل الناس وكل واحد انشغل بحياته وطلب رزقه
وكثرة الناس بالخفجي وبنوا احياء جديده
وتباعد اهل عشيرق خصوصا الجيل اللي بعد الطفره
لكن الشيبان بقوا علي التواصل
كانوا الناس في عشيرق علي قلب واحد في احزانهم وافراحهم
اللي مريض يعاودونه والي مات له قريب الجميع يعزونه واذا صار حفل زواج جميع اهل عشيرق متواجدون
هذههي الحياة في عشيرق ومينا سعود والوفره
حياة قاسيه وصعبه ولكن التكاتف بين الناس قوي جدا
الله يعيدها
يازين بيوت الشينكو القديمه
ويازين ماء الزير البارد