الحقيقة ان القلب يعتصره الألم وهو يسمع مسلسل السرقات مدارس البنات بالخفجي حيث كان البدء بالثانوية الثالثة وقام السارقون بتسليم يد باب المدرسة المكسور لحارس المدرسة امعانا في التحدي للشرطة والامن في الخفجي وزاد المسلسل اثارة حيث وقع في الاسبوع الماضي سرقة الثانوية الثانية بالمحدود وقام السارقون بقص حديد النوافذ و كذلك قص خزينة المدرسة وسرقة ما بها من مال وذهب كان يخص البنات المخالفات وتأتي الحلقة الثالثة بسرقة ابتدائية بنات بالمحدود بنفس الطريقة وبعد اسبوع يتم سرقة نفس الابتدائية وبنفس الطريقة فلا نعلم هل تحمل مديرة المدرسة كامل المدرسة في سيارتها وهي ذهبه للمنزل في ضل نوم الدوريات عن عما يحدث داخل الأحياء ، ولكن لا نلوم السارقون حيث ان افراد الدوريات يتحلون باحدث القصات العصرية واحدث النظارات الشمسية واحدث الجوالات محملة باحدث لقطات البلوتوث ،
لا تلوموني يا اخوان الأمر محزن مدرسة يتم سرقتها في اسبوع مرتين بعض الناس يبي يقول وين حارس ا لمدرسة نرد ونقول حراس المدارس ما هم إلا بعض المتقاعدين والراتب اشبه بالمساعدة لهم - بشهادة حارس مدرسة قال هذه العبارة -
حللوا الأمر مثل ما تبون 1- لا يمكن يسويها سعودي اكيد عمال بنقاليين
2- اكيد هم عمال النظافة
3- البعض يحتج بما ليس حجة ويقول البطالة ونقول العدة المستخدمة في السرقة غالية جدا مقص لحام واكسجين ومناشير خاصة
واصابع الاتهام تشير للأمن العام وتهاونة فيما يحدث في الحواري شغالين تفتيش في شارع الدمام ومكة والدوار والبلاء داخل الحواري
سامحوني طولت عليكم ولكن هل ما يحدث بسبب كثرة اكل الحرام بين الناس (الربا - الاحتيال - الحلف كذبا في البيع والشراء )