{,, مَدَخَلْ
تَدَرِيْ أنَا ويَاكْ قِصَتَنَا مِثِلْ شَمَسْ وقَمَـرْ
مِنْ أولْ الوَقَتَ حَتَى آخَرَه مَا يِنتِهُونْ
كِلٍ يِدَورْ صَاحِبَه حِكِمْ القِدَرْ
تِشِرِقْ تَبِيِه يِغرِبْ يَبِيِهَـا
وفِيْ السِمَا يِتَخَالِفُونْ
مَخَرَجْ ,,}
يَا مِنْ عَرَفَنِيْ اللّيِلْ وَاقَفْ عَلَى بَابَه
لَأصَرَخْ وأهَدِ اللّيِلْ مَا أتَحَمَلْ غِيَابَه
آهَ يَا حَبِيِبِيْ لِلِأَسَفْ مَا بِيِدِنَا حِيِلَه
هَذَا نِصِيِبْ قِلُوبِنَا وَيَا عَلَهَا خِيِرَه
كِلْ شَيْ حَبِيِبِيْ بِيِنِتهِيْ وحُبِنَا خَالِدْ
صَفَحَه تِشِعْ مِنْ البَيَاضْ الله بِهَا شَاهِدْ