ما أقبح الجرأة على الله . .!*
.
.
.
.
نصيحة ً:" حياتكم وعلاقاتكم الخاصة هي لكم ونشرها للآخرين لن يضيف لكم إلا الدمار والفساد وتفكك پالأسرة " .
عندما نرى صور البنات في إنستقرام . .
ۈفيديوهات تنشر لهن في الكييك . .
فقط نقول :
" رحم الله حال الجيل ،، الذي سـ يتربى على أيديهن !! "
خذوا حذركم .!
خذوا حذركم من ذنوب الخلوات خاصة مع الجوالات والكمبيوتر والتلفاز عند غياب الأهل والناس ..فإنه يطعن في خاصرة الثبات ..
وعليكم بعبادة السر فإنك تقي بها النفس من نوازع الشهوات ..كلَّما طيَّب العبد خلوته بينه وبين الله ، طيَّب الله خلوته في القبر ..
يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام :" سمعتُ خشخشةً في الباب ، فبلغ قلبي حنجرتي ، وانقطع نفَسي ، فأغلقت جهازي ، وفتحت الباب ، فوجدتها هرَّة !! "
الله أقرب . .!!
وفي هذا المعنى يقول أحد السلف : ( خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته ) ..الله المستعان ..
ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار "مراقبة الله".
فمن هدم الجدار ؛ فقد تجرَّأ !! ،، وما أقبح الجرأة على الله !!
في الوقت الذي نقول فيه : هذا زمانٌ الوصول فيه إلى الحرام أسهل من غيره ..
يجب أن نقول : هذا زمانٌ القرب فيه من الله بترك الحرام أعظم من غيره ..
[ منقول للفائدة ]
اسأل الله لي ولكم الثبات والستر في الدنيا والاخرة . .