[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
ما أشبه اليوم بالأمس وما أسرع دولاب الزمن
بالأمس القريب سعدنا باللقاء
وعشنا سنوات عدة برفقة زهور لا أراها الا يانعة
بأريج يفوح في اجواء الأجيال ,,
وهانحن الآن نقف مودعين في حفل تخريج الصف السادس
وكلنا أمل بأن تكون الحياة ميسرة سعيدة موفقة بإذنه سبحانه ..
هي الأيام تطوى وتطوينا
لتكون أيام جمعتنا ليست سوى ذكرى كلما اتتنا ابتسمنا لها وسعدنا اهدي احبتي وزهوري التي احبها دعوة صادقة بأن تكون الحياة اجمل بكثير من امانيهن
وأن لا أراهن الا في المقدمة واعلى المراكز ..
فالحياة ليست بذات اليسر كما نتصور بل تحتاج منا لعزم واصرار وجد واجتهاد
هي الأيام تطوى وتطوينا
لتكون أيام جمعتنا ليست سوى ذكرى كلما اتتنا ابتسمنا لها وسعدنا ,, اهدي احبتي وزهوري التي احبها دعوة صادقة بأن تكون الحياة اجمل بكثير من امانيهن
وأن لا أراهن الا في المقدمة واعلى المراكز ..
فالحياة ليست بذات اليسر كما نتصور بل تحتاج منا لعزم واصرار وجد واجتهاد
احبتي آل الروافد
اهديكم الصور التالية التي تحكي لكم تفاصيل حفل تخرج الدفعة التاسعة في مدرسة الأجيال الاهلية للبنات بالخفجي
فقد كان لهذا اليوم رائحة واريج لايشعر به سوى من استمتع بالحضور والمشاركة ولانكم احبتي اهديكم اياه
( مرت سنون بالوئام وبالهنا فكأننا وكأنها أيام )
كم هي اللحظات الجميله التي تمر علينا دون أن نشعر
ومأأن تنقضي نتذكر كل ماضي جمييل ونتحسر على إنقضائه ..
حياتنا محطات .. ما أن نصل إلى محطة حتى نكون مودعيها ..
و في كل محطة .. سماء .. و أرض .. مختلفتين ..
و في كل محطة .. أناسٌ ساعدونا .. و أناسٌ علمونا ..
و في كل محطة .. حياة .. و عمر مضى ..
... أفلا تستحق محطتنا هذه .. أن نقف قليلاً قبل وداعها ؟!
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]