تتعدد الصفات بتعدد الألوان فمنها من هو مآلك للوفاء ومنها من لا يجد غير النكران له موطناً ,,,
فيتوجب علينا ان نصف حالها بترحالها من قلب الأسير إلى غدر الأحباب ,,,
أتواصل كما كنت سابقاً لا اجد غير الوضوح والصدق بوصفي ,,, فها انا اهذي بقولي فهل اصل إلى هدفي ,,, سنرى !!
تذكرتك البارحه ...
بعيونك السارحه ...
بطيفك اللي ما لقى غيري فاضحه ...
إعجابي المفتون ...
بخصرك الموزون ...
بصوتك اللي ما تناسيته ثانيه ...
وبكل سهوله تهجرين .. وتنكرين .. اللي وفى طول السنين
شوقي المكسور ...
بغدرك المستور ...
بالدموع اللي تلاقت مع صواطرها الناعمه ...
عمري المهدور ...
بحبك المخدوع ...
بالوعود اللي تلاشت مثل الغيوم الواهيه ...
ومن جديد تنكرين .. ذآك الحنين .. اللي وفى طول السنين
من كثر حبي لشخصك ...
اكذبهم وأصدقك ...
ما أحلفك بربك وكلي ضنون وآهيه ...
أحسن الضن بأصلك ...
إلين عرفتك ...
وبالأخير تجاهلت ذيك العيوب الخافيه ...
وبكل سهوله تهجرين .. وتنكرين .. اللي وفى طول السنين
منبع خآطري بوليسار