[frame="7 80"][frame="13 70"]على ضوح الشعاع تسير
قدم رجلي خطاويها
ترقـّب كل ما تخطي
وتتفقد مواطيها
تخاف اخطي ولا اوصل
ولابه للفرح توصيل
ولا ظنيت يجي يوم ٍ
تداوي جرحي المسكين
ولكن ما اقول الا
لنا رب يداويها
حزينه يالعيون اللي
تفقد كل يوم بشوق
متى يلفي....
متى يلفي....
متى شعاعه يبر ّيها
ابعثر من الكلام حروف
ولا به شخص يقريها
ولا ظن بالبشر من هو
عرف حالي وبلاويها
غريبه يا الزمان اللي
جمعنا للهوى عشاق
وبعد عامين ولاظنيت
كمل عامين
تفارقنا
تصدق عاد يا تاريخ
يا شاهد على التاريخ
ابد ما كان لي عامين
ابد والله
ولا تمت بعد ربعه
لكن من كبر جرحه
حسبت ان لي معه عامين
اخوكم / سند العنزي[/frame][/frame]