مرحباً
بصاحب القلم المعطاء
ومحبوووووب الجميع
خُلقاً وحرفاً
راق لي ماكتبت
وأوافقك الرأي
كثيراً ماأُقلب رسائلي سريعاً
رغم أن قرائتها تحتاج لوقت أطول
ولكن تكرار مضمونها هو مايجعلني أفتحها سريييييييعاً
حتى أصل لنهايتها لأتأكد إن كان هناك جديدأً من المُرسل
ومن ثم أُغلقها لكي يصبح عدد الرسائل
من
الرسائل الوارده 3
إلى
الرسائل الوارده 2
للعلم
عندما أخلد إلى النوم
أفتح واردي وأُعيد قراءة الرسائل المكرره
وأتأمل كلماتها وكلي أمل أن المُرسل لم يكن ليختر هذه الرساله
إلا لأنها تعبر عن شيء بداخله لي
أو أنه وجد بها من المعاني مايريد أن يُوصله
وإلا لما أهدر وقته وماله في إرسالها
لايُهم كثيراً
مايلزمني من الرسالة غالباً
هو إسم المرسل
فعادةً أطرب
فقط بِمُجرد أن أُفكر
أنني كُنت بفكر المُرسل ولذا وصلتني الرساله
سامي السامي
ذكرني بموقف حدث لي
كتبت رسالة صباحاً
وأرسلتها لمجموعه من الصديقات
وبعد يومين تقريباً
وصلتني الرسالة نصاً من إبنة خالي صباحاً
حقاً نحن بعصر السرعه
وقفة
رُب ضارة نافعه
أحزن وأتضايق في آن واحد عندما تأتيني هذه العباره
لايوجد حيز رساله تنتظر
أتوق شوقاً لمعرفة المُرسل
وأبحث في واردي عن مايمكنني حذفه
هذه لا
هذه لا
وأخيراً
ألجأ للرسائل المًكرره أحذف نسخه منها
إستاذ عُمر
أعتذر للإطاله
كُن بخير
أعطر التحايا وأزكاها لقلبك
/
\
[MARK="000000"]جوريـ ـتكم[/MARK]