الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح رحمة الله في قصيدتة:
كــب سيـف مايــداوي الغـلايل ....
كـان حـده مايـخضب انصابه
والعوض في مرهفات السلايل ....
حـدهـن تــدرا شــبـاه الــذيابه
مــا لنا والــنـاس عــدل ومـايل ....
عــز نـفــسك والـلغا سـد بابه
مسـلك الحـكام عـسـر الـمنـايل ....
قبـلنا سـبـع الجـزيـرة مـشـابه
مـن بغا العليا يـدوس الـهـوايل ....
لين عصمان الشوارب تهــابه
ماتجي بالـطيب يانـسل( وايل ) ....
كـان مــاتخشاك سـحـم الذيابه
اسقـها كـاس الشــفا بالـمـهـايل ....
من دوا يشفي من الراس مابه
ازعل الزعلان لاجـاك صـايل ....
ليـن تـكـرم هــامته مـن ترابه
الحـــذر ياذيـب مـن كـل زايل ....
يانـما سـابـق جــوابـه احسـابه
كان ما عمــر الـفتـي بالنــفايل ....
تاخــــذ الدنـيا حـــلاه وشبـابه
لاتـطـاوع شــور قــيل وقــايل ....
واتــبــع مـانــزله فـي اكــتابه
عنـك روس مبـيـتين الدغــايل ....
واهـتن العيش الرغد والهنا به
قصيدة صاحب السمو امير البلاد الشيخ جابر الاحمد الصباح
رحمه الله