يرحب بكم
اهلاً وسهلاً ومرحباً بكم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
يسعدنا في منتدانا الغالي
ان نعلن وجود مسابقه تحت مسمى
المحاور الناجح
آملين من الجميع المشاركه في المسابقه
لتعم الفائده على الجميع
وذلك من خلال طرح المواضيع المفيده و تبادل الاراء
وبذلك نقدم لكم فكره وشروط وقوانين المسابقه وجوائزها
ان يقوم كل عضو او عضوه بطرح موضوعين او ثلاثه كحد اقصى
وذلك خلال فتره المسابقه كامله وليس في اليوم
وان يرد على جميع المواضيع خلال فتره المسابقه
آملين من الله ان تحوز المسابقه على استحسانكم ورضاكم.
1- الالتزام بقوانين القسم وعدم مخالفتها والا سيتم الحذف واتخاذ الازم.
2- الالتزام بعدد المواضيع.
3- ان يرد العضو او العضوه على جميع المواضيع وان تكون الردود إيجابيه وفي إطار الموضوع ولا تخرج عنه.
4- ان تكون الاراء بنائه والانتقاد يكون دون سب او تجريح.
5- الا طلاع على قوانين القسم وإضافه رد بانه تم الاطلاع عليه او علم
بقيمة ( 500) ريآل ..
املين من الله التوفيق للجميع
مع تحيات إداره المنتدى
ومشرفي الحوار والنقاش الجاد
نايف عايد & دانه الكون
ان يرد العضو او العضوه على جميع المواضيع وان تكون الردود إيجابيه وفي إطار الموضوع ولا تخرج عنه.
المشكلة ليست في الشرط كاملاً ولكن في كلمة ( ايجابيه ) من يستطيع تحديدها ...!
وهذه مستحيله يعني هناك حوار ونقاش دامت 1300 سنه ومازلنا اليوم نقول لا هذا ايجابي وجزء يقول منا هذا سلبي وفي كل سنه يحدث انعكاس ...بين الايجابي والسلبي
ومن وجهة نظري ومن اجل ابراء الذمة يجب سحب كلمة ايجابيه وان يعاد صياغته بهذه الطريقة
ان يرد العضو او العضوه على جميع المواضيع وان تكون الردود في إطار الموضوع ولا تخرج عنه.
افضل من اجل تبرأة الذمة لاننا لا نعلم من سوف يقيم الايجابيه او السلبيه وماهي مقايسها بالاساس
ولكم التحية والتقدير
هلا فيك اخوي برناردشو
وحياك الله
اخي الكريم المقصود من كلمه إيجابيه
ليس كما توارد إلى ذهنك ولكن كان مقصدي منها
ان تكون المناقشات والحوار هادفه ومفيده "اي تعود علينا بشكل إيجابي" ويستفيد الاعضاء منها ويكونوا نظره كامله عن الموضوع ويكون لديهم مجموعه من الاراء الشامله عن الموضوع،،،
وليس المقصد منها موافقه صاحب الموضوع على فكرته ورائيه
فلكل شخص وجهه نظر واسلوب معين واعتقادات خاصه به.
اتمنى اكون وصلت لك مقصدي من كلمه "إيجابيه"
والله يعطيك العافيه اخوي
ما قصرت وبانتظار مواضيعك الهادفه كما عودتنا .