كم بلغت سعادة مدراء المدارس التي تم اختيار مدارسهم للإنتقال للمدارس الجديدة التي بنتها ارامكو حيث الإمكانيات الضخمة والبناء المتكامل ولكن هذا الحلم انهار بمجرد استلام المدارس حيث التكييف ضعيف جدا تسمع صوت المكيف المركزي له هدير ولكن لا نرى طحينا كما ان المدارس بدأت العمل بدون ماء وعاش معلمي المدارس والمدراء معاناة الدور الثاني في الحر والجفاف .
فلا اعلم هل هو عجز من شركة ارامكو ام انها لا تستطيع الوصول لمستوى المدارس التي في بقيق والأحساء والدمام ام ان شركة ارامكو في الخفجي لا تزال تعيش عقدة البخل الياباني عندما كانت شركة الزيت العربية اليابانية
تبون تقولون خاطبوا الشركة وما راح تقصر خاطبنا الشركة وبعد اسبوع ارسلوا لنا واحد قال انه كبير الخبراء دار له شوي وقال هذا منتهى طاقة المكيفات والماء قالوا ركبوا خزان علشان مصلحة المياه توصل لكم الماء
تبون تقولون خاطبوا إدارة التعليم خاطبنا ادارة التعليم قالوا اصبروا نشوف لكم حل
الدور الثاني مشيناه بستر الله
بداية العام الدراسي راح تكون كارثة
وبين حانا ومانا ضاعت لحانا