السّلام عليكم ورحمة الله و بركاتـه ’
حيّاكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم ـوبعد ؛
●
أَيّامْ قَدْ حَمَلَتْ لَنَا مِنْ الحزْنِ والأسى مَا لا يُعَدْ
لَكِنْ هَذِه سُنّةُ اللهِ فِيْ خَلْقِه ؛
فالحمد لله عَلَى قَضَائِهِ وَ قَدَرِهْ
وَلا نَقُولُ إِلا مَا يًرْضِيْ رَبَّنَا سُبْحَانَهُ فـَـ إِ نَّا لله و إِنّا إِليْهِ رَجِعُونْ !
وَصَلتْنِيْ البَارِحَة كَمَا وَصَلَ البَعْضُ مِنْ الكَمْ الهَائِلْ من التَعَازِيْ بالرَسَائِل وغَيْرِهَاْ
وَمما وَصَلْ لَنَا مِنْجَوّآل بَيـَــآتْنَشِيدٌ ذُو كَلِمَاتٍ صَآدقَة ~
وأدَاءٍ رَآئِعْ فَلننْزِف مَعَاً .. دُمُوعَ الأَسَى الحَارّة عَلَى فِرَاقِ الحَبِيْبْ
شَيْخنا عَبْد الله ابن جبْرِيْن غَفر الله لَهُْ ..
●
لَحْن وَ أَدَاءْ أبُو عَلِي [ مُوسَى ’ العْمِيْرَة ]
كَلِمَاتْ صَالِحْ الحُوشَانِي
●
تَسجِيل وَ مكْسَاجْ أَبو سُلَيمَانْ [ هِشَامْ ’ العدِينِي ]
تَقْدِيم يُوسفْ العَقِيلْ
للسَّمَاعْ ~
’
و للحفظ
لِنَقْل المَوضُوعْ جَاهِزْ وَمُنَسّّقْ : هُنَا