[مَشْهَد]
هـآ هي المعركة في أوّجهــآ
هيّــآ...~
بسرعة... حدد الوجهة..!
إمــآ صبّ جآم الغضب بحروف ينطقهــآ اللسآن
انتصآر لذآت وكبريـــآء
هي بمثآبة تنفيس لمآ يختلجهـآ من آهآت وأحاسيس
بعدهآ تتنفس الصُعدآء
فرحة بـ انتصآر ذاتك على ...[?]
على من يا ترى انتصرت...؟
هل على [نفسي] أم على [ أناتي وحلمي]
أم على [الآخر] الذي يُنآقشني....؟!
لأ...إذن يا ذات عليك بـ الوجهة الأُخرى
اصمت
اكبت
انكتم....بعدهــآ حوّل قهرك المكبوت
لدمع أسيل على الخدود
لكن انتبه...!
دع دمعكِ في خلوة مع نفسك
حتى لا تفقد أقل القليل من كبريــآئك المزعوم..!~
نقطة [.] انتهى...!
قآلهآ الأمير الشآعر
يا زمان العجايب وش بعد ما ظهر
كل ما قلت هانت جد علمٍ جديد ,
إن حكينا ندمنا وإن سكتنا قهر
بين قلبٍ عطيب وبين راس عنيد ,
إن حكينــآ [ندمنــآ] ..وتمنينــآ أننآ أُلهمنــآ الصمت حينهــآ
لأننآ وبعد الموقف وبعد التفكير بعقلانية
نجد أنه لا شيء يستحق كل هذآ
ويا ليتني سكتْ ولم أُبن مكنون ذآتي
يا ليتني صَمَتْ ولم أُعرّي نظرتي وفكري تُجآه ذلك الموضوع
و [ليت] مآ تعمّر [بيت]
لأننــآ وببسآطة لحظة الإندفآع
نفقد ذاك التيّآر العقلاني..ويتوقف العقل عن التفكير
وتبدأ الذات بـ التضخم والرغبة بـ الإنتصآر لهــآ
انتصآر [لحظة]..وندم [لحظـآت]...!
وإن كآنت كفة الميزآن رآجحة لـ [ التعقل] والحلم والأنــآة
لحظة الإنفعـآل واشتعآل فتيل الإثــآرة والحمآس
إن استطعنــآ وكبتنـــآ
إن [سكتنــآ]..هنآك قهر سجّآن يضرب السيــآط على ذآت اختارت الأنــآة
قهر يخنق الصدر
قهر ليتني قلت وقلت وقلت
قهر يـآ ليتني انتصرت لذآتي وأخذتهم بالصوت...!
يالله ..أهكذآ طبع الإنسآن
لا يعجبه العجب...حتى نفسه لا تُعجبــه...؟!
هنــآ [نـآر] تحرقك إن سكت وتحمّلت
وهنــآ [ نــآر] تحرق من حولك ومن تنآقشه ابتداء...ثم يصلك لهبهآ فتحرقك معهآ
فـ أيّ النارين تختــآر...؟!
هنــآ [الحكمة] لهآ صوتهآ المسموع
دمتم [حليمين] و [حآلـ م ــين
ممت راق لي