السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا زال الاعلامي تركي الدخيل يتخبط في برنامجه "اضاءات " ...تجده يأتي بضيوف لا حياء لهم ولا عقل....!!
فبعد ان احضر الصفار الذي الكاذب بقوله ان عم النبي صلى الله عليه وسلم مسلم..وبعد حمزة المزيني صاحب الحروف المنتنة...وبعد كم هائل من هؤلاء...
اتى الجمعة الماضية بقلم خليع واباحي...وهو قلم _ زينب حفني _ ....
لايعرفها الا قلة...ولكن بعد البرنامج سيبحث الكثيرين عنها وعن روايتها الماجنة الساقطة الاباحية..!!!!
تلكم المرأة التي سخرت روايتها للإثارة والاباحية...مدعية ان لها اهداف نبيلة..!.!!!
وتقارن نفسها بعائشة الطاهرة...!!!!!..عليها من الله ماتستحق...
الا فاتق الله ياتركي الدخيل ولاتعرف الناس بحثالة القوم....!!!
وتفتخر بان تكون نوال السعداوي ..السعودية..!!!
كأني بها تقول: افتخر اني اباحية..!!!
فمن المعلوم افكار نوال الماجنة وماتدعو له من نبذ للإسلام وتقاليده..!!
المضحك في البرنامج انها تقول : ان على الطريق الصحيح وكم امرأة فقط...
هناك من الضيوف محترمين ومخلصين وذوو افكار سليمة.....كسلمان العودة وعائض القرني ..وغيرهم ...
دبي-العربية.نت
قالت الروائية السعودية زينب حفني إنها تستخدم الجنس في أعمالها الأدبية بغية الوصول إلى أغراض نبيلة وليس من أجل الشهرة، مشيرة إلى أن زمن الرسول (صلى الله عليه وسلم) شهد مساحة حرية ليست موجودة الآن، حيث كان الصحابة يتعلمون من السيدة عائشة أدق الأمور الجنسية. وشنت حفني هجوما على الصحافة السعودية منتقدة تغييب المرأة عن منصب رئيس التحرير.
وأضافت حفني في حوارها مع برنامج إضاءات الذي يبث على "العربية" الجمعة 18-5-2006م في الساعة الثانية بتوقيت السعودية ويعاد بثه الثلاثاء في منتصف الليل ويقدمه الزميل تركي الدخيل، أن أبطال أعمالها الأدبية يستخدمون الجنس للوصول إلى أهداف نبيلة مثل التحرر من الفقر، وقالت إنها لا توظف الجنس في أدبها من أجل الشهرة.
وتابعت "الصحابة تعلموا من السيدة عائشة كيف كانت تعامل الرسول وأدق الأمور الجنسية، حيث كانت هناك مساحة حرية ليست موجودة الآن".
وفي موضوع آخر ذكرت زينب حفني أنها تشعر بالحزن عندما تذكر كيف منعت من الكتابة في السعودية في فترة ماضية كما منعت من السفر، وهذه من الأسباب التي دفعتها لتقيم الآن خارج البلاد على حد كلامها.
وتقول حفني إنها ليست ضد المجتمع المتدين، إلا أنها تستطرد: "العرف أصبح أقوى من الشريعة حيث يتم التفريق بين الرجل والمرأة، وفي أيام سيدنا عمر كانت هناك امرأة وزير للحسبة، كما أخذت آراء النساء بالنسبة لخلافة سيدنا أبي بكر، بينما نحن الآن نفصل المجتمع بالتمييز بين الرجل والمرأة".
وأشارت إلى أنها تكتب الآن لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية كونها "معجبة بتطور الإعلام الإماراتي، بينما رفضت الكتابة فيما بعد في الصحافة السعودية المحلية"، مرجعة ذلك إلى أنها "غير مستعدة لأن تشطب مقالاتها كما لا توجد دار نشر واحدة في السعودية تتجرأ أن تنشر أعمالها الأدبية لما فيها من جرأة".
وقالت "يشرفني أن أكون نوال السعداوي السعودية لأنها من رائدات الحركة النسائية العربية"، مشددة على أن المرأة في السعودية صفر على الشمال وحتى الآن لا توجد رئيسة تحرير لصحيفة سعودية".
منقول