برودكاست محبه
برودكاست محبه
تقول [ كيف الحال ] مدري مواساة
ولا كذا من باب روتين و حقـوق 3-| ؟ !
على العمـوم بـ ( خيـر و الحمـد لله
ما غير جيتك ضايق ورحت مخنوق !!
= = - = = - = =
لا شفت لمعت الدمع بعيون رجال
(لا تشره عليه )
اعرف ترى غير القهر مايذله
= = - = = - = =
لا ﺗﺗعجب إذا رأﯾﺘني [ أضحك يوماً ]
. . ۆ أبكي ﯾۆماً فَ أنَآ ڳآلۆرد ﯾۆماً أزﯾن عرساً
. . ۆ ﯾۆماً أزﯾن قَبراً فلا تكن ﻋنيداً عندما ﺗﺗﺣداني
فَ ﻋند آلموده نعم أنت بقلبي و لكن ﻋند الإهَانه , ف أنتْ و كبرﯾائك تحت أقدآمي
= = - = = - = =
صوتك ,, يرجعني لـ عمر الطفولة
و غيابك ,, يرسم بشعري الشيب
= = - = = - = =
يغزون حياتنا وهم ملطخون بدماء الألم
مرهقون من عجاج السنين !
يحتضرون من أوجاعهم ،، وذكرياتهم المليئة بالسؤم
نقابلهم بكل الوفاء ونحتضنهم بصدق
نمسح على قلوبهم بكل ما نحمل من حب ونغدقهم حنيناً
ولكن
عندما تشفى جراحهم وتندمل
يتركون لنا الآمهم ويرحلون !
[هم هكذا] ,,
لحظة الألم [أوفياء] !
لحظة الألم [ فقط ] !
تبآ لهم
= = - = = - = =
كآن قربيُ ضيق /
وفرآآقيَ وسـآع ،
إتسعَ فيِ إلآرض . .
وإعشـُق من بغـُيت !
= = - = = - = =
تعبت أكتب على اوراقك غرام وحضرتك تمحيه
تعبت اصبر وأنا اتأمل تحس في يوم وش فيني
تعبت اضحك وجرح القلب تعبني ولا قدرت اخفيه
واداري شلون ياقلبي وحزني واضح في عيني !
= = - = = - = =
. . . . . . . " نعم !
كُنّت اَحتفِظُ بكِ فِيّ ( خزائنِ دمِيّ )
. . . . و كنّتُ اَحتاجُكِ ، ك / دمِيّ !
. . . . . و اَتمسكُ بكِ , ك / دمِيّ !
. . . . . و اليَّومَ :
اَنا على اِستعدادٍ تام !
أنْ أسْفكُ دمِيّ ، على قارِعة الطّريقَ : )