من زرع الحب بين الناس أجمعين .. فقال : لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 13
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
يستاهل الحب .
. من دل البشر طريق الحب فقال : ألا أدلكم على شيء إن فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم
- لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 54
خلاصة حكم المحدث: صحيح
يستاهل الحب :
من علمنا كيف نغزو القلوب ونسكنها .. حين قال : تهادوا تحابوا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3004
خلاصة حكم المحدث: حسن
يستاهل الحب :
من جلس على شفير القبر بين أصحابه ، ينكت التراب بعود في يده ، يرفع رأسه ، يسكن الحزن في عينيه ، ينبعث الشوق من شفتيه ، ينصت له أصحابه ، ينتظرون كلماته .. يهمس لهم : وودنا أنا قد رأينا إخواننا .. يتعجب الأصحاب ، وبصوتٍ واحد : أولسنا إخوانك يارسول الله .. ليس اعتراضا .. لا .. ولا احتجاجاً .. بل هي رغبة كل محب أن يكون لحبيبه كل شيء .. فهو بالنسبة لهم كل شيء .. منحوه الحب والوفاء .. البذل والتضحية .. هو الفرح .. البسمة .. الروح .. الهواء .. النسمة .. هو أغلى من المال والأهل والولد .. وأغلى من النفس .. أولسنا إخوانك .. نظر إليهم ، وقال : لا .. أنتم أصحابي .. إخواني .. أتدري من ؟ أنا .. أنت .. أنتِ .. الذين آمنوا به ولم يروه .. ألا تجري الدموع شوقاً ؟!.. ألا يستحق أن يملأ قلوبنا حبه ..[/CENTER]
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى المقبرة فقال : " السلام عليكم دار قوم مؤمنين . وإنا ، إن شاء الله ، بكم لاحقون . وددت أنا قد رأينا إخواننا " قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟ قال " أنتم أصحابي . وإخواننا الذين لم يأتوا بعد " . فقالوا : كيف تعرف من لم يأت بعد من أمتك يا رسول الله ؟ فقال " أرأيت لو أن رجلا له خيل غر محجلة . بين ظهري خيل دهم بهم . ألا يعرف خيله ؟ " قالوا : بلى . يا رسول الله ! قال " فإنهم يأتون غرا محجلين من الوضوء . وأنا فرطهم على الحوض . ألا ليذادن رجال عن حوضي كما يذاد البعير الضال . أناديهم : ألا هلم ! فيقال : إنهم قد بدلوا بعدك . فأقول : سحقا سحقا " . وفي رواية : وفيه " فليذادن رجال عن حوضي " .
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 249
خلاصة حكم المحدث: صحيح
يستاهل الحب ..
إنه نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، الرحمة المهداة ..
التائب من الذنب كمن لاذنب له عجبت للجنة كيف نام طالبها وعجبت للنار كيف نام هاربها
يا حبيبي يا رسول الله
اللهم اسقنا من يده الكريمة شربة لا نظما بعدها أبدا
واجمعنا معه في الفردوس الأعلى يا الله
حبيبي يا رسول الله..